استضافت مدينة إسطنبول في تركيا، الأسبوع الماضي، ملتقى أدبيًّا بعنوان "دور فن الكاريكاتير والشعر في دعم غزة".
وأوضح إبراهيم العلي، رئيس متحف فلسطين في إسطنبول، أن الكاريكاتير له دور كبير ومؤثر في التعريف بالقضية الفلسطينية، ونصرتها، وإثارة المشاعر، وكشف انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني.
وأشار إلى أن هذا الملتقى يأتي ضمن نشاط فلسطيني دولي يهدف إلى لفت الانتباه إلى قضية فلسطين، وخاصة غزة، وفضح سياسات الاحتلال عبر فن الكاريكاتير والشعر.
ورأى المشاركون في الملتقى من شعراء ورسامي كاريكاتير أن صمود الشعب الفلسطيني في غزة أمام الاحتلال الإسرائيلي منح فن الكاريكاتير والشعر الروح والزخم والحيوية، بسبب تفاعل الشارع العالمي مع الصورة الحيّة لحرب الإبادة التي يقوم بها الاحتلال الإسرائيلي بحق الفلسطينيين.
وأكد المشاركون أن صمود أهالي غزة طوّر كثيرًا من المفاهيم الأدبية الفلسطينية، حيث تحوّلت الخيمة والمخيم من مواقع بؤس ومعاناة إلى مصانع للرجال، وتحول الكاريكاتير والشعر إلى أدوات للمطالبة بتحرير الوطن بدلًا من البكاء على أطلاله.
وأوضح إبراهيم العلي، رئيس متحف فلسطين في إسطنبول، أن الكاريكاتير له دور كبير ومؤثر في التعريف بالقضية الفلسطينية، ونصرتها، وإثارة المشاعر، وكشف انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني.
وأشار إلى أن هذا الملتقى يأتي ضمن نشاط فلسطيني دولي يهدف إلى لفت الانتباه إلى قضية فلسطين، وخاصة غزة، وفضح سياسات الاحتلال عبر فن الكاريكاتير والشعر.
ورأى المشاركون في الملتقى من شعراء ورسامي كاريكاتير أن صمود الشعب الفلسطيني في غزة أمام الاحتلال الإسرائيلي منح فن الكاريكاتير والشعر الروح والزخم والحيوية، بسبب تفاعل الشارع العالمي مع الصورة الحيّة لحرب الإبادة التي يقوم بها الاحتلال الإسرائيلي بحق الفلسطينيين.
وأكد المشاركون أن صمود أهالي غزة طوّر كثيرًا من المفاهيم الأدبية الفلسطينية، حيث تحوّلت الخيمة والمخيم من مواقع بؤس ومعاناة إلى مصانع للرجال، وتحول الكاريكاتير والشعر إلى أدوات للمطالبة بتحرير الوطن بدلًا من البكاء على أطلاله.