أعلنت جائزة ساويرس الثقافية، الأسبوع الماضي، الفائزين بجوائز دورتها العشرين في حفل أقيم بقاعة إيوارت التذكارية، بمركز التحرير الثقافي في الجامعة الأميركية بالقاهرة بحضور عدد من الأدباء والمثقفين والإعلاميين المصريين والعرب.
وذهبت الجائزة في مجال الرواية إلى غادة العبسي عن رواية "كوتسيكا" الصادرة عن دار نشر المحروسة، كما حصل على الجائزة في مجال القصة القصيرة أحمد إبراهيم الشريف عن مجموعته القصصية "زغرودة تليق بجنازة" الصادرة عن الهيئة المصرية العامة للكتاب.
وقالت غادة بعد تسلم الجائزة لوكالة "رويترز": "الفوز كان مفاجئًا لي وغير متوقع بالمرة نظرًا للأسماء التي سبقتني في الحصول عليها بفرع كبار الأدباء أمثال محمد البساطي وحجاج أدول ومحمد المنسي قنديل".
وأشارت إلى أن عنوان الرواية مستمد من اسم محطة لمترو الأنفاق في مصر وهو ما أثار فضولها وأدخلها في رحلة بحث وكتابة استغرقت نحو أربع سنوات تلاقت خلالها مسارات التاريخ والصناعة والفن.
وأوضحت غادة، التي تخرجت في كلية الطب، أن مهنة الطب لها أكبر الأثر في تكوينها الأدبي لأن حرفة الكتابة تحتاج إلى شخص له تجارب حياتية واسعة وكونها طبيبة راكم لديها رصيدًا كبيرًا من التجارب الإنسانية.
وفاز الباحث عمار علي حسن في مجال "النقد والسرديات الأدبية" عن كتابه "بصيرة حاضرة... طه حسين من ست زوايا" الصادر عن مركز أبو ظبي للغة العربية في الإمارات.
وفاز بالجائزة في مجال الرواية- فرع شباب الأدباء سيد عمر عن رواية "الصبي" الصادرة عن دار مزيج للنشر والتوزيع فيما حلت بالمركز الثاني هبة أحمد حسب عن رواية "فريدة وسيدي المظلوم" الصادرة عن دار المحروسة.
وحصلت على الجائزة في مجال القصة القصيرة- فرع شباب الأدباء آية طنطاوي عن مجموعتها القصصية "احتمالات لا نهائية للغياب" الصادرة عن دار العين للنشر، وجاء في المركز الثاني محمود يوسف عن مجموعته القصصية "الراقص مع الماريونت" الصادرة عن دار روافد للنشر والتوزيع.
وذهبت الجائزة في مجال السيناريو السينمائي- فرع كبار الكتّاب إلى عبد الفتاح كمال عن فيلم "المدير" كما ذهبت الجائزة في السيناريو السينمائي- فرع شباب الكتّاب إلى مهاب طارق عن سيناريو فيلم "العرض الأخير".
وفي مجال النص المسرحي، ذهبت الجائزة إلى ياسمين إمام عن نص "الباحث عن البهجة" فيما حل أحمد فؤاد الدين بالمركز الثاني عن نص بعنوان "الباقي من عمري".
أما في مجال أدب الطفل فجاء بالمركز الأول كتاب "فندق على النهر" من تأليف ورسوم وليد طاهر وحلت بالمركز الثاني إيمان النجار عن كتاب "كيكي ورجليه الصغيرة جدًا" قصة ورسوم صوفيا سمير أحمد.
وتأسست الجائزة التي تنظمها مؤسسة ساويرس للتنمية الاجتماعية عام 2005 بهدف دعم وتشجيع الأعمال الروائية والمجموعات القصصية في مصر، ثم ازدادت فروعها بمرور السنين لتشمل كتابة السيناريو السينمائي والنص المسرحي والنقد الأدبي وأدب الطفل.
وذهبت الجائزة في مجال الرواية إلى غادة العبسي عن رواية "كوتسيكا" الصادرة عن دار نشر المحروسة، كما حصل على الجائزة في مجال القصة القصيرة أحمد إبراهيم الشريف عن مجموعته القصصية "زغرودة تليق بجنازة" الصادرة عن الهيئة المصرية العامة للكتاب.
وقالت غادة بعد تسلم الجائزة لوكالة "رويترز": "الفوز كان مفاجئًا لي وغير متوقع بالمرة نظرًا للأسماء التي سبقتني في الحصول عليها بفرع كبار الأدباء أمثال محمد البساطي وحجاج أدول ومحمد المنسي قنديل".
وأشارت إلى أن عنوان الرواية مستمد من اسم محطة لمترو الأنفاق في مصر وهو ما أثار فضولها وأدخلها في رحلة بحث وكتابة استغرقت نحو أربع سنوات تلاقت خلالها مسارات التاريخ والصناعة والفن.
وأوضحت غادة، التي تخرجت في كلية الطب، أن مهنة الطب لها أكبر الأثر في تكوينها الأدبي لأن حرفة الكتابة تحتاج إلى شخص له تجارب حياتية واسعة وكونها طبيبة راكم لديها رصيدًا كبيرًا من التجارب الإنسانية.
وفاز الباحث عمار علي حسن في مجال "النقد والسرديات الأدبية" عن كتابه "بصيرة حاضرة... طه حسين من ست زوايا" الصادر عن مركز أبو ظبي للغة العربية في الإمارات.
وفاز بالجائزة في مجال الرواية- فرع شباب الأدباء سيد عمر عن رواية "الصبي" الصادرة عن دار مزيج للنشر والتوزيع فيما حلت بالمركز الثاني هبة أحمد حسب عن رواية "فريدة وسيدي المظلوم" الصادرة عن دار المحروسة.
وحصلت على الجائزة في مجال القصة القصيرة- فرع شباب الأدباء آية طنطاوي عن مجموعتها القصصية "احتمالات لا نهائية للغياب" الصادرة عن دار العين للنشر، وجاء في المركز الثاني محمود يوسف عن مجموعته القصصية "الراقص مع الماريونت" الصادرة عن دار روافد للنشر والتوزيع.
وذهبت الجائزة في مجال السيناريو السينمائي- فرع كبار الكتّاب إلى عبد الفتاح كمال عن فيلم "المدير" كما ذهبت الجائزة في السيناريو السينمائي- فرع شباب الكتّاب إلى مهاب طارق عن سيناريو فيلم "العرض الأخير".
وفي مجال النص المسرحي، ذهبت الجائزة إلى ياسمين إمام عن نص "الباحث عن البهجة" فيما حل أحمد فؤاد الدين بالمركز الثاني عن نص بعنوان "الباقي من عمري".
أما في مجال أدب الطفل فجاء بالمركز الأول كتاب "فندق على النهر" من تأليف ورسوم وليد طاهر وحلت بالمركز الثاني إيمان النجار عن كتاب "كيكي ورجليه الصغيرة جدًا" قصة ورسوم صوفيا سمير أحمد.
وتأسست الجائزة التي تنظمها مؤسسة ساويرس للتنمية الاجتماعية عام 2005 بهدف دعم وتشجيع الأعمال الروائية والمجموعات القصصية في مصر، ثم ازدادت فروعها بمرور السنين لتشمل كتابة السيناريو السينمائي والنص المسرحي والنقد الأدبي وأدب الطفل.