ويهدف المؤتمر إلى الوقوف على أثر الخصائص اللسانية للغة العربية في المعالجة الآلية واستخدامات الذكاء الاصطناعي، وتحليل تحديات النمذجة اللغوية للعربية، وتقييم تجارب ومبادرات معاصرة في بناء موارد لغوية تخدم تطور الذكاء الاصطناعي العربي، علاوة على تحفيز التعاون بين اللسانيين وعلماء الحاسوب من أجل بناء نماذج معرفية عربية فعالة، ورسم معالم خارطة طريق في سبيل تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي المخصصة للغة العربية.
ودعا المؤتمر المتخصصين من اللسانيين والحاسوبيين إلى المشاركة بأوراق بحثية تندرج في أحد المحاور الآتية:
- الخصائص اللسانية العربية وعلاقتها بالنمذجة الآلية.
- الموارد والبيانات اللغوية في خدمة الذكاء الاصطناعي.
- المحاولات العربية في بناء النماذج اللغوية المتخصصة.
- السياقات الثقافية والمعرفية في نماذج الذكاء الاصطناعي العربية.
- بناء السياسات الرقمية وترشيد الكلفة في معالجة اللغة العربية.