صدر حديثًا عن دار وتريات في مدينة بابل العراقية كتاب نقدي جديد للناقد عقيل هاشم عن روايات الأديب العراقي علي لفتة سعيد بعنوان "صخب اللغة الصامتة".
وقال الناقد: هذا الكتاب يقدّم رؤيتنا عن روايات سعيد المُهمة في مشروعه الأدبي، فقد أحدث تطوّرًا لا يمكن تجاهله، وقد رصدنا كلّ فنيات الكتابة الإبداعية التي استخدمها وتوظيف تقنيات السينما ببراعة، وبطريقةٍ مدروسةٍ وبعنايةٍ فائقة، كما أنه استخدم الصورة ببعدٍ تكنيكيّ سينمائيّ لأن لغة السينما هي الصورة والحركة. ولفت الى أن ما نقصد بالصورة السينمائية هي الصورة التي تنبض بالحركة والإشارة، وفيها اللّون والظلال وتشابك الحوارات والتركيز على الإكسسوارات والتشويق، والعودة للماضي وتداخل المشاهد وإنهائها بحرفية بالغة.
وشمل الكتاب مقدمة لأستاذ السرديات الحديثة الدكتور مصطفى لطيف عارف، مثلما تضمّن مدخلًا وأربعة فصول: (التجريب في الرواية) و(تقنيات السرد الحديثة) و(شعرية العتبات النصية) و(أفلمة السرد) فضلا عن الخاتمة.
وسبق للأديب لفتة سعيد أن أصدر 15 رواية وثمانية كتب نقدية وسبع مجاميع قصصية ومسرحيتين وست مجاميع شعرية وكتبت عنه العديد من الدراسات لنقاد عرب وعراقيين فضلا عن رسائل جامعية.
وقال الناقد: هذا الكتاب يقدّم رؤيتنا عن روايات سعيد المُهمة في مشروعه الأدبي، فقد أحدث تطوّرًا لا يمكن تجاهله، وقد رصدنا كلّ فنيات الكتابة الإبداعية التي استخدمها وتوظيف تقنيات السينما ببراعة، وبطريقةٍ مدروسةٍ وبعنايةٍ فائقة، كما أنه استخدم الصورة ببعدٍ تكنيكيّ سينمائيّ لأن لغة السينما هي الصورة والحركة. ولفت الى أن ما نقصد بالصورة السينمائية هي الصورة التي تنبض بالحركة والإشارة، وفيها اللّون والظلال وتشابك الحوارات والتركيز على الإكسسوارات والتشويق، والعودة للماضي وتداخل المشاهد وإنهائها بحرفية بالغة.
وشمل الكتاب مقدمة لأستاذ السرديات الحديثة الدكتور مصطفى لطيف عارف، مثلما تضمّن مدخلًا وأربعة فصول: (التجريب في الرواية) و(تقنيات السرد الحديثة) و(شعرية العتبات النصية) و(أفلمة السرد) فضلا عن الخاتمة.
وسبق للأديب لفتة سعيد أن أصدر 15 رواية وثمانية كتب نقدية وسبع مجاميع قصصية ومسرحيتين وست مجاميع شعرية وكتبت عنه العديد من الدراسات لنقاد عرب وعراقيين فضلا عن رسائل جامعية.