أدرجت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو)، يوم الجمعة الماضي، دير القديس هيلاريون في قطاع غزة على قائمة التراث العالمي المهدد بالخطر.
وذكرت وكالة "فرانس برس" للأنباء أن اليونسكو كتبت على موقعها الإلكتروني أن آثار دير القديس هيلاريون "تل أم عامر" الواقعة على تلال ساحل النصيرات هي من "أقدم مواقع الأديرة في الشرق الأوسط تعود إلى القرن الرابع".
فيما أوضح مدير التراث العالمي إيلوندو لازاري أن "الطلب صدر عن فلسطين التي تعد اللجوء إلى اليونسكو الملاذ الوحيد لحماية الموقع من الدمار في الظروف الحالية".
ويشن كيان الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي عدوانًا واسعًا على قطاع غزة تسبب في سقوط أكثر من 39 ألف شهيد أغلبيتهم من النساء والأطفال، وما يزيد على 90 ألف جريح في حصيلة غير نهائية، كما تسبب العدوان بتدمير الأحياء السكنية والبنى التحتية من مستشفيات ومدارس ومؤسسات حكومية، وغيرها.
وكانت "لجنة اليونسكو الدولية الحكومية لحماية الممتلكات الثقافية في حالة النزاع المسلح" قررت في ديسمبر/ كانون الأول الماضي أن تشمل مجمع دير القديس هيلاريون الكائن إلى الجنوب من مصب وادي غزة بـ "الحماية المعزّزة المؤقتة".
وذكرت وكالة "فرانس برس" للأنباء أن اليونسكو كتبت على موقعها الإلكتروني أن آثار دير القديس هيلاريون "تل أم عامر" الواقعة على تلال ساحل النصيرات هي من "أقدم مواقع الأديرة في الشرق الأوسط تعود إلى القرن الرابع".
فيما أوضح مدير التراث العالمي إيلوندو لازاري أن "الطلب صدر عن فلسطين التي تعد اللجوء إلى اليونسكو الملاذ الوحيد لحماية الموقع من الدمار في الظروف الحالية".
ويشن كيان الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي عدوانًا واسعًا على قطاع غزة تسبب في سقوط أكثر من 39 ألف شهيد أغلبيتهم من النساء والأطفال، وما يزيد على 90 ألف جريح في حصيلة غير نهائية، كما تسبب العدوان بتدمير الأحياء السكنية والبنى التحتية من مستشفيات ومدارس ومؤسسات حكومية، وغيرها.
وكانت "لجنة اليونسكو الدولية الحكومية لحماية الممتلكات الثقافية في حالة النزاع المسلح" قررت في ديسمبر/ كانون الأول الماضي أن تشمل مجمع دير القديس هيلاريون الكائن إلى الجنوب من مصب وادي غزة بـ "الحماية المعزّزة المؤقتة".