نتائج البحث: %C3%98%C2%A7%C3%99
في مسرحيته "99 في المئة"، أو "الخوف والبؤس في الرايخ الثالث"، التي كتبها عام 1938، بالمشاركة مع مارغريت ستيفن، ترجمة سمير جريس، وريم نجمي، يقرأُ بريشت البيئةَ الاجتماعية والسياسية والاقتصادية التي يتفاعل معها الإنسان، والتي تَسِنُّ له قانون الحياة الروحية.
أبرز مؤشر على قوة تجربة الشيخ سيد درويش، وعظمتها، وخلودها، أن بعض أغانيه وأدواره ما زالت تُغنى اليوم، بعد 99 سنة من رحيله، ضمن الوصلات الغنائية التي يقدمها كبارُ المطربين، ومنها: يا شادي الألحان، أنا هويت، زوروني كل سنة مرة.
تميزت سلمى الخضراء الجيوسي، التي رحلت قبل أيام عن عمر يناهز 98 عامًا، كشاعرة مجددة وناقدة ومترجمة بارعة، نشرت عشرات المقالات. كما ألفت أنطولوجيا "الأدب الفلسطيني في العصر الحديث" عام 1992، ومن التمهيد الذي كتبته لهذه الأنطولوجيا ننشر الفقرات التالية.
هذه هي الرواية الأولى لحسن بلاسم، وقراءتها تشبه إلى حد بعيد ركوب قطار الموت، ولكن دون سماع أي صوت. مشهد صامت لحركة سريعة ومليئة بالتوتر.
مع معرفته بخبر وفاة صديقته إديت بياف صبيحة 11 أكتوبر 1963، يحبس جان كوكتو نفسه في مكتبه لكتابة مقالٍ كي ينعي به بياف ويكرّمها، وهو المقال الذي لم يستطع إنهاءه، إذ لم يلبث أن فارق الحياة بعدها ببضع ساعات!
تحتفل الأوساط الثقافية الإسبانية والبرتغالية بالعام 99 لميلاد جوزيه ساراماغو، الذي ولد في 16 نوفمبر 1922، ورحل في 18 يونيو 2010، تاركًا للإنسانية أعمالًا أدبية استطاعت أن تمثل العالم الحديث والواقعية الجديدة وأزمات الإنسان وجشعه وأنانيته.
غيّب الموت يوم 2 يوليو الجاري المخرج والمنظّر المسرحي، بيتر بروك، عن سن ناهز 98 عامًا. هذا الغياب عدّه كل المسرحيين في العالم خسارة فادحة تستدعي حدادًا عالميًا. نقدم هنا فصلًا من سيرته الذاتية الصادرة بالفرنسية عن دار غاليمار 2003.
بعد أكثر من 60 عاما من العطاء الفني في المسرح والسينما والتلفزيون، رحلت الممثلة الجزائرية القديرة نورية قزدرلي عن عمر ناهز 99 عاما.قزدرلي إحدى الشخصيات الرائدة في المسرح والشاشة الصغيرة التي عرفت فيها خصوصا بدور الأم الجزائرية التقليدية.
يلعب المجلس العربي للعلوم الاجتماعية دوراً رائداً في تأمين عناصر من البنية التحتية الضرورية للبحث الاجتماعي في العالم العربي. ومن أهم هذه العناصر الدراسات الرصدية لتطور هذا البحث كماً ونوعاً. وتحت هذا العنوان أصدر المجلس، من خلال مرصده، التقرير الثاني.
من منطقة الأدب والفن التشكيلي واللذين أثبتا أنهما عاملان أساسيان في ترسيخ الوجود الفلسطيني بوجه الاحتلال الإسرائيلي نتذكر عددًا من القصائد التي شكّلت العودة حضورًا بارزًا فيها، كما نعرض لعدد من اللوحات التي جسّدت الألم الفلسطيني المزمن عبر مفتاح العودة.