نتائج البحث: %D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B4%D9%83%D9%8A%D9%84
إنها الفنانة السورية القديرة ثناء دبسي التي شيعتها دمشق بحزن ووجع كبيرين قبل أيام، بحضور كبير لصناع الدراما والسينما والمسرح، وحضور خاص لمحبيها من الناس الذين تحدثت عنهم مرارًا في أعمالها، ولامست أوجاعهم ومشاعرهم وتركت لهم فنًا راقيًا ومبدعًا.
يعود المخرج الفلسطيني محمد بكري في فيلمه الوثائقي الأحدث "جنين 2023"، إلى فيلمه السابق الذي حقق شهرة عالمية، وأثار حنق دولة الاحتلال الإسرائيلي عليه، وهو "جنين جنين"، وأنجزه بينما كانت الدماء تنزف والجروح طازجة جدًا في أزقة مخيم جنين.
بعد أن زيّن الجدران بألوان عشرات اللوحات من خلال المعارض العديدة التي أقامها منفردًا ومشاركًا، وبعد أن كتب العديد من الكتب النقدية المختصّة بالنقد الفنّي، يرحل الفنان العراقي شوكت الربيعي عن عمر ناهز 84 عاما، مغتربًا في تركيا.
الشِّعر والشّهادة، وكما لو أنهما، في مسيرة النضال التحرّري الفلسطينيّ، توأمان، ترافقا وهما يقطعان دروب النضال والتحرّر على مدار تاريخنا الطويل المَمْهور بالدماء، المعْطوف على الفداء، المتلوّن بالأناشيد والمواويل ومسرّات الطريق نحو النصر والتحرير.
تأسّست "مدرسة البيت الطّوقانيّة" في "سجن الدّار" الّذي قبعت فيه فدوى، وكانت بدايتها محضَ صدفةٍ، وما أكثر الصّدف في حياة هذه الفدوى، كما تشهد على ذلك في سيرتها الذّاتيّة.
على الرغم من الأجواء القلقة في لبنان بفعل تداعيات الغزو الوحشي الإسرائيلي على غزة يمر "مهرجان بيروت للأفلام الفنية الوثائقية" بنسخته التاسعة في بيروت في إصرار على الأمل والإيمان بالحياة.
صدر حديثًا العدد 84 لشهر أكتوبر/ تشرين الأول 2023م من مجلة "الشارقة الثقافية"، التي تصدر عن دائرة الثقافة في الشارقة، حيث تتناول الافتتاحية اهتمام المستشرقين بثقافة الشرق العربي، وتسلط الضوء على منجزات ومكتسبات الثقافة العربية وانتشارها في الغرب.
يبدو اليوم الفيلسوف وعالم الاجتماع الألماني أكسِل هونيث معروفًا على نطاق واسع، ليس في أوروبا وحدها (حيث يُعد من أبرز الفلاسفة وعلماء الاجتماع الأوروبيين)، بل في العالم أيضًا، إذْ بدأ مشروعه الفكري الضخم حين نشر كتابه "نقد السلطة".
صدر حديثًا العدد 83 من مجلة "الشارقة الثقافية" (سبتمبر/ أيلول 2023م)، التي تصدر عن دائرة الثقافة في الشارقة، حيث تطرقت الافتتاحية إلى اهتمام الشارقة باللغة العربية والأدب والثقافة، والتي تعد من أساسيات مشروعها الثقافي والحضاري.
أيّ مواضيع وقضايا ورؤى جاء بها هؤلاء السينمائيّون الكبار إلى مهرجان كانّ؟ ألا يستحقّون إضاءة "استلحاقيّة" على إبداعاتهم الجديدة، بعيدًا عن حديث الجوائز التي تكافئ بالتأكيد، لكنّها لا تُخْفِضُ من قيمةٍ إبداعيّة ولا تزيدها تكريسًا؟