نتائج البحث: %D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D8%A9
كثيرًا ما كان ياكبسون يلحُّ على القول بأن الفنانين الطليعيين كان تأثيرهم عليه أشدَّ مقارنة بالأساتذة الذين تتلمذ عليهم في الجامعة. ورغم ذلك، فهو لا يفوِّت الفرصة أبدًا للإشارة إلى تأثره فكريًا بهوسرل. هنا، الحلقة الثانية من مقالة تزفيتان تودوروف.
يتناول معرض الفنان الأوسع شعبية رومانسية أميديو موديلياني (الذي أقيم في متحف الأروانجوري الباريسي) الموضوع الأشد طرافة وجدّة واستثنائية. يتمركز حول شخصية التاجر الذي اختص بشراء وبيع لوحاته من البورتريهات والعاريات وهو بول غيوم.
لعل أهم ما يميز يوسف شاهين ويجعله حالة استثنائية على مستوى تاريخ السينما العربية عمومًا، أنه ظل يمارس التجريب في الأسلوب والمضمون والرؤية، منذ فيلمه الأول: "بابا أمين" 1950 حتى فيلمه الأخير: "هي فوضى" 2007.
قبل 81 سنة، صدرت قصة "الأمير الصغير" للكاتب الفرنسي أنطوان دو سانت إكزوبيري. القصة تصور أحداث منتصف القرن العشرين السياسية، وتأتي كموعظةٍ عن الحياة البشرية. وفور صدورها، حازت على شعبية هائلة في أوساط الأطفال والبالغين، على حدٍّ سواء.
دفعت المرأة الغزّاوية أثمانًا مضاعفة في هذه الحرب الوحشية والحروب التي سبقتها، وهي اليوم لا تزال تلعب دورًا أساسيًا في مواجهة العدو وطغيانه ابتداءً من المنزل وتربية الأبناء ومحاولة حمايتهم، إلى إسعاف المرضى والمصابين، إلى مواجهة الاحتلال بكل السبل.
تمكن ستوديو جيبلي الياباني من ترك حالة سينمائية خاصة في العالم، عن طريق عمق منتجه وخصوصية حكاياته بالإضافة إلى الرسم المدهش للطبيعة والشخصيات والتفاصيل الأخرى، ما جعل هذا العالم يحتل مكانًا خاصًا بين شرائح واسعة من المشاهدين.
في حوار طويل أجراه معه يوسف الغازي ونشر في كتاب أصدرته "لوموند" الفرنسية عام 1994 وترجم إلى العربية في تونس عام 2002، أفصح يشعياهو ليبوڨيتش عن آراء مثيرة جدًا، صادمة غالبًا، في قضايا الصهيونية والاحتلال وفاشية الحكام الإسرائيليين بل نازيتهم.
يقوم أنطون تشيخوف برحلة خطرة استكشافية إلى جزيرة المنفيين (ساخالين)، في كتابه "من سيبيريا: جزيرة ساخالين"، ترجمة عبد الله حبه، وصادر عن "المدى للإعلام والثقافة والفنون"، مسجلًا للتاريخ والأجيال القادمة وقائع فترة قاتمة من الأحداث الأليمة في الجزيرة المنعزلة.
تعشق الشخصية اليهودية بطبيعتها صفة المظلومية إلى حد الإغراق والمبالغة، وفي سياق هذا الشعور بالمظلومية كثيرًا ما يتم توظيف قصة أيوب، والتي احتلت سفرًا كاملًا في العهد القديم يمتد في 42 فصلًا، ويحكي عن ابتلاء عبد صالح يدعى أيوب.
يصف الأستاذ خليل السكاكيني تلميذه ياسر عمرو بإيجابيّة، بدءًا بصورته الجميلة وبأناقة لبسه، فيضيف: "وهو ذكي يحسن الكتابة كأنه أديب كبير، مصير هذا الفتى إما أن يكون من كبار الناس وزعمائهم، وإما أن يكون من كبار المجرمين، وقاه الله".