نتائج البحث: %D9%85%D8%A7%D8%B1%D9%83%D8%B3
كتاب "جبل الزيتون"، أو "زيتون داغي" بالتركية، لا يعكس عنوانه المضمون إلى حد كبير، فهو غير محصور بجبل الزيتون في القدس، بل هو نثرات من ذاكرة المؤلف التركي فالح رفقي أطاي.
تطرح الرواية السادسة للأستاذ سعيد بنسعيد العلوي وعنوانها "مجهول الحال" (المركز الثقافي العربي، 2024) أسئلة متعددة، وهي تضع الذين يعرفون الباحث أمام تركة روائية ترفع صاحبها إلى درجة امتلاك تجربة متميزة في فن الرواية.
بتاريخ 25 فبراير/ شباط 2024، استضاف الإعلامي علي ياسين في برنامجه "كتاب الشهرة" الممثل باسم ياخور. وأقول صراحة إن ياخور ليس من الممثلين المفضلين لدي، رغم أنني أعجبت ببعض المسلسلات التي شارك فيها، خاصة مسلسل "ضيعة ضايعة".
إنها الفنانة السورية القديرة ثناء دبسي التي شيعتها دمشق بحزن ووجع كبيرين قبل أيام، بحضور كبير لصناع الدراما والسينما والمسرح، وحضور خاص لمحبيها من الناس الذين تحدثت عنهم مرارًا في أعمالها، ولامست أوجاعهم ومشاعرهم وتركت لهم فنًا راقيًا ومبدعًا.
لا أدري لماذا ظللتُ منذ يفاعتي إلى اليوم أمْيل إلى الاهتمام بالكتاب المقلّين، الذين لا يصلنا منهم إلا كتاب واحد أحيانًا، ويتوقفون عن الكتابة بسبب الموت المبكّر، أو الانتحار، أو بتغيير اهتماماتهم الحياتية.
يعود المخرج الفلسطيني محمد بكري في فيلمه الوثائقي الأحدث "جنين 2023"، إلى فيلمه السابق الذي حقق شهرة عالمية، وأثار حنق دولة الاحتلال الإسرائيلي عليه، وهو "جنين جنين"، وأنجزه بينما كانت الدماء تنزف والجروح طازجة جدًا في أزقة مخيم جنين.
الشِّعر والشّهادة، وكما لو أنهما، في مسيرة النضال التحرّري الفلسطينيّ، توأمان، ترافقا وهما يقطعان دروب النضال والتحرّر على مدار تاريخنا الطويل المَمْهور بالدماء، المعْطوف على الفداء، المتلوّن بالأناشيد والمواويل ومسرّات الطريق نحو النصر والتحرير.
تأسّست "مدرسة البيت الطّوقانيّة" في "سجن الدّار" الّذي قبعت فيه فدوى، وكانت بدايتها محضَ صدفةٍ، وما أكثر الصّدف في حياة هذه الفدوى، كما تشهد على ذلك في سيرتها الذّاتيّة.
يفتتح "المتحف الوطني الجديد/ Neue Nationalgalerie" في العاصمة الألمانية برلين معرضًا بعنوان "الفن بين السياسة والمجتمع"، وفيه أعمال فنية صُنِعَت حصرًا من عام 1945، أي بعد نهاية الحرب العالمية الثانية، إلى عام 2000.
صدر حديثًا العدد (85) لشهر نوفمبر/ تشرين الثاني 2023، من مجلة "الشارقة الثقافية"، التي تصدر عن دائرة الثقافة بالشارقة، حيث تشير الافتتاحية إلى أنها بهذا العدد تضيء المجلة شمعتها الثامنة، وتواصل مسيرتها ونهجها في تقديم محتوى جاد ورصين ومؤثر.