نتائج البحث: أدونيس
يحمل الأكاديمي والمفكر العراقي عبد الحسين شعبان رسالة إنسانية فكرية في مساره الأكاديمي والإبداعي الثقافي. إنه المثقف الأصيل الذي يتميز برؤى خاصة تجاه الحياة والمجتمعات ومستقبل الشعوب انطلاقًا من تطلعه إلى مناصرة حقوق الإنسان.
عن دار موزاييك للدراسات والنشر في إسطنبول، صدر حديثًا للناقد والشاعر العراقي، علي جعفر العلاق، كتاب بعنوان: "ها هي الغابة فأين الأشجار؟"، والكتاب هو عبارة عن مقالات متعدّدة في الشعر.
صلاح بوسريف، شاعر وناقد مغربي، سَكنَ رهان الحداثة مشروعه الشعري منذ البدايات، تمكّن من بناء تجربة فريدة من الثمانينيات. ارتبط اسمه أيضًا بالحقل الثقافي إبداعيًا وتنظيميًا حيث سبق أن ترأس فرع اتحاد كتّاب المغرب بالدار البيضاء. هنا حوار معه:
عيد الفصح هو احتفال غنيّ بالمعاني: تاريخيًا، هو أهم احتفال في المسيحية، لدرجة أن التقويم كان يبدأ معه منذ زمن طويل؛ ومع ذلك، لا داعي لأن يكون المرء مسيحيًا ليرى فيه أنه فرصة لالتقاء العائلة والذهاب للبحث عن "بيض الشوكولاتة".
بعد أشهر من العمل وتنقل مقالي الأسبوعي بين الصفحات، وضياعه أحيانًا على قرائي... قمت بمحاولة مختلفة، وطلبت من حسن (داوود) أن ينزل مقالي في زاوية ثابتة، تسهيلًا لقراءته، وتأكيدًا على انتمائي إلى هيئة تحرير المجلة، أسوة ببقية الزملاء.
عن دار "التكوين" للترجمة والنشر في دمشق، وضمن السلسلة الشعرية التي يشرف عليها الشاعر أدونيس، وبمنحة خاصة من مؤسسة غسان جديد للتنمية، صدرت حديثًا للشاعرة السورية المقيمة في نيوزيلندا، فرات إسبر، مجموعة شعرية سادسة بعنوان: "أطلس امرأة برية".
على هدي من قراءاتي لشعر محمد الغزي، ومن معرفتي الشخصية به، أظن أنه كان الشاعر المحكِّك لشعره، بأكثر مما كان شعره محكَّكًا. وما أكثر ما تردد صوته في سمعي هامسًا: "أصغي لانعقاد التين".
أحمد دلباني باحث وكاتب وشاعر جزائريّ يعمل أستاذًا للفلسفة. مهتمّ بقضايا الفكر العربيّ وأسئلة النهوض الحضاريّ والتنوير والحداثة من زاوية نقديّة/ تفكيكيّة. هذا الحوار يتمحور حول كتابه "خطيئة الدفاع عن قايين: مأساة غزّة... وتهافت الفلاسفة".
لا أدري لماذا ظللتُ منذ يفاعتي إلى اليوم أمْيل إلى الاهتمام بالكتاب المقلّين، الذين لا يصلنا منهم إلا كتاب واحد أحيانًا، ويتوقفون عن الكتابة بسبب الموت المبكّر، أو الانتحار، أو بتغيير اهتماماتهم الحياتية.
تتعدّد هويات سلمان زين الدين، فهو كاتب وشاعر وناقد، له كتابان في "الأدب الريفي"، وفي النقد عشرة كتب وفي الشعر ثمانية، منها مجموعة شعرية لليافعين. عن تجربته الشعرية والنقدية كان لنا معه هذا الحوار.