نتائج البحث: أفلام
"ع الشام ع الشام" هو آخر أفلام المخرج الراحل نبيل المالح، أنجزه بالتعاون مع المخرجيْن الشابيْن الفوز طنجور، وعمرو السواح، حققه في عام 2005، أي قبل ست سنوات من انطلاقة الانتفاضة الشعبية في 18 آذار/مارس 2011.
يثير فيلم "منطقة الاهتمام"، للمخرج والكاتب البريطاني جوناثان غليزر، مسألة إنسانية في غاية الخطورة، تخص اللامبالاة، التي تقود إلى الفتور وعدم الاكتراث بالمآسي الإنسانية، وتجعل البشر يتعايشون مع ما يرتكب حولهم أو بجوارهم من فظائع وجرائم.
إنها نبذة عن رسوم كاريكاتيرية تتسرّب في فضاءات المجتمع الغربي، ثمة رسامون آخرون من الغرب ومن البرازيل وتنزانيا والصين وتركيا والمكسيك ينشرون الحقيقة عن النكبة الفلسطينية بنسختها الجديدة. في رسوماتهم أطفال ضحايا خسروا الكثير في طريق الإبادة، وصحافيون استشهدوا...
قد نكون الكائنات الوحيدة التي تضحك في هذا الكون، فالحيوانات لا تفعل ذلك، وحتى القرود التي قد نجد شبهًا للضحك البشري لديها – على صعيد الصوت وحركات الوجه- لم يثبت حتى الآن ضحكها على المثيرات التي تحفّز الضحك لدى الإنسان.
لا يتناول المُخرج الفلسطيني الشاب محمد الجبالي في جديده: فيلم "الحياة حلوة" الحرب والمنفى، والمأساة الفلسطينية في عمومها، بشكل مُباشر. إذ، عبر تركيزه على توثيق رحلته الخاصة، يُبرز جُملة من الصعاب والمشاكل التي يُواجهها أغلب أبناء الشعب الفلسطيني.
كان شُكِرِ خَالق أوف (1992)، أو شكير خاليكوف، حاضرًا في مهرجان فيزول الدولي للسينما الآسيوية في فرنسا. شارك فيلمه الأول "يوم الأحد" (2023) في المسابقة الرسمية للمهرجان بدورته الثلاثين في الفترة بين 6 و13 شباط/فبراير 2024، فاز بجائزتين معًا.
اختتمت قبل أيام، فعاليات الدورة العاشرة لملتقى قمرة السينمائي (1ـ 6 آذار/ مارس 2024)، وهو نشاط سينمائي تنظمه سنويًا مؤسسة الدوحة للأفلام، ترصد من خلاله أهم المشاريع السينمائية المحلية والعالمية، مع جعله حاضنة للمواهب التي لم يُنتبه لها كما ينبغي.
تمكن ستوديو جيبلي الياباني من ترك حالة سينمائية خاصة في العالم، عن طريق عمق منتجه وخصوصية حكاياته بالإضافة إلى الرسم المدهش للطبيعة والشخصيات والتفاصيل الأخرى، ما جعل هذا العالم يحتل مكانًا خاصًا بين شرائح واسعة من المشاهدين.
يُمكن لعدة هوامش مُختارة مما يدور حولنا في حياتنا الاعتيادية، أن تؤلف كتابًا في مرجعيات الكتابة التي لا تنتمي إلى جنس أدبي وضعه النقاد بما يحدد لون وشكل النصوص. ولن يكون مثل هذا الكتاب قصة أو قصصًا أو رواية.
منذ نهاية العام الماضي، بدأ الإعلان عن قرب طرح دُفعة جديدة من الأفلام المصرية التجارية في دور العرض. بعضها كان مُثيرًا للتفاؤل وربما للحُلم، لأننا رأينا للمرة الأولى منذ وقت طويل، النجمات يعدن لتصدر أفيشات الأفلام المعروضة في الشوارع.