نتائج البحث: التراث
نظّم الفريق الإعلامي لجائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي، عددًا من اللقاءات والفعاليات الثقافية في جمهورية هنغاريا (المجر)، وذلك في إطار جولة على مدار ثلاثة أيام للتعرف على واقع الترجمة بين اللغتين الهنغارية والعربية.
انطلاقًا من مالارميه ورأيه حول الشعر والنثر، يتحدث الكاتب حول ما أصبح يُسمّى بـ"قصيدة النثر" في العالم العربي، مشيرًا إلى أن أول حركة تمردية ضد الشعر الكلاسيكي بأوزانه وقوافيه ظهرت في العراق بعد الحرب الكونية الثانية.
وأنت تتجوّل في خانِها القديم... خارجًا منه نحوَ دوّار الشهداء... مارًّا بِالمصابِن (مصْبنة طوقان وغيرها)... والجًا البوابة الواسعة لِمطعم "شرف"، صانعًا بنفسك (ساندويشة) الفلافل التي تضيف إليها ما تختار من المقبّلات، هل سألت نفسك: ما الذي تريده من نابلس؟
هل العبرية لغة مختلفة عن لغات أرض كنعان؛ كالفلسطينيين، والموآبيين، والعمونيين، والأدوميين، والفينيقيين على سواحل لبنان، أم أن الميول الصهيونية لكثير من علماء السامية في العصر الحديث هي التي أنشأت ما أصبح يطلق عليه "اللغة العبرية"؟
17 عملًا دراميًا تابعها اليمنيون على شاشات قنواتهم التلفزيونية، وعبر منصات على شبكة الإنترنت، هي حصيلة دراما هذا الموسم في اليمن، البلد الذي ما زال في مخاض حرب طويلة تمتد منذ نحو عقد من الزمن.
اختارت الدراما الرمضانية أن تعود إلى التراث بحكايتين: واحدة تاريخية، عن حسن الصباح (1037 ــ 1124)، مؤسس الإسماعيلية النزارية، المشهورة باسم طائفة الحشاشين؛ وثانية سردية، بالعودة إلى "ألف ليلة وليلة".
"العهد الآتي" هو الديوان الرابع للشاعر أمل دنقل، لكنه استحوذ على اهتمام قراء العربية في مختلف بلدانهم بسبب من امتلاك شعريته لمستوى فني عال في جمالياته الفنية، ناهيك عن حدّة صوته، وامتلاكه مفردات التراث وعوالمه. هنا، استعادة للديوان، وصاحبه.
لا توجد جماعة من دون ثقافة تستبطن الأفراد والجماعات أنماطها بشكل لا واع، وكل ثقافة يلعب في تشكلها المحيط الذي يعيش فيه الناس، ويتبيّن مدى التقارب مع المحيط في دولة قطر انطلاقًا من محيطها العربي.
لكلّ مجتمع عاداته وتقاليده التي يحافظ عليها، وتصبح مع مرور الزمان من التراث الثقافيّ الذي لا يقبل التنازل عنها، ولقد كانت للشعب الفلسطينيّ قبل عام النكبة 1948 عاداته وتقاليده الخاصّة بشهر رمضان، وهي عادات وتقاليد تتشابه في بلاد الشام.
صوّت البرلمان الألماني يوم 22 مارس/ آذار 2024 على تقنين جزئي للقنب، لتصبح بذلك الدولة الثالثة في أوروبا، بعد كل من مالطا ولوكسمبورغ، التي تقنن هذه المادة لأغراض ترفيهية. هنا، عرض لبعض تاريخ القنب.