نتائج البحث: التصوير
17 عملًا دراميًا تابعها اليمنيون على شاشات قنواتهم التلفزيونية، وعبر منصات على شبكة الإنترنت، هي حصيلة دراما هذا الموسم في اليمن، البلد الذي ما زال في مخاض حرب طويلة تمتد منذ نحو عقد من الزمن.
ولدت جاذبية الفنان عادل السيوي النجومية المصرية عام 1952. درس شابًا الطب والجراحة، تخللتها سنة واحدة فنية، كانت كفيلة بهجرته مهنته الأولى وتكريس تفرغه للوحة والكتابة الفنية بمستوى رقي موهبته اللونية والخطية.
في فيلم "حياة أميركية"، الذي بثته إحدى الفضائيات العربية، مؤخرًا، نتابع قصة رجل تجاوز منتصف العمر، ولديه ثلاث فتيات يبحثن عن ذاتهن، في حين يبحث هو عن أفق جديد لحياته بعد أن انصرفت بناته عنه.
في "مُصوّر الشارع" لا نتعرّف على سير الفنانين وأسباب عشقهم لهذا الفنّ، وإنّما أيضًا على حكايات الشوارع وقصص الأزقّة وهي تنسج مع الصورة الفوتوغرافية أفقًا بصريًا رحبًا. هنا يغدو الشعر صنعة بصرية ترصدها العين وتُساهم المُخيّلة في التقاط تفاصيلها ونتوءاتها.
دمار العمران فصيح، كفصاحة الجثث في الشوارع. توثّق الصورة لذبح المدنيين وتشليع أجسادهم، فوق الركام وتحته. المدنيّون هم الهدف. هذه ليست حربًا. هذه إبادة. عشوائية القصف دليلٌ كافٍ.
ما يقرب من ستة أشهر مرّت على اندلاع الحرب على قطاع غزة، لتصل الذاكرة الجمعية الإنسانية حدًّا يفوق التشبّع بصور الأشلاء والدمار اليومية؛ قسوةٌ ومذبحة، بل إبادة تتم على مدار الساعة على مرأى الشعوب.
يتناول معرض الفنان الأوسع شعبية رومانسية أميديو موديلياني (الذي أقيم في متحف الأروانجوري الباريسي) الموضوع الأشد طرافة وجدّة واستثنائية. يتمركز حول شخصية التاجر الذي اختص بشراء وبيع لوحاته من البورتريهات والعاريات وهو بول غيوم.
يمكن القول إن الدراما الجزائرية تشهد تحولًا غير مسبوق، برز بشكل خاص من خلال الأعمال التلفزيونية التي تعرض خلال شهر رمضان الحالي، سواء من حيث أعداد المشاهدات القياسية التي حققتها أو من حيث الجدل الواسع والنقد الكثيف الموجه لها.
لا تصدر أغلب كتب السينما، في السنوات الأخيرة، إلا في المهرجانات. وهذا ينطبق على الكتاب الصادر حديثًا، "مهدي فليفل... سينما المنفى"، في مطبوعات "مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة"، في 130 صفحة، للناقد أسامة عبد الفتاح.
أن تكون مقذوفًا في العالم يعني أن تكون منذورًا لعجينة الاغتراب وهي تتشكّل وجوهًا مقمّطة بأسباب الهلاك. وكانت هذه واحدةٌ من وجوه "الاغتراب" التي طافت منذ خمسة عقود، على وجوه لوحة عبد الرؤوف شمعون الذي غيّبه الموت في عمّان.