نتائج البحث: القراءة
في كتاب "زنزانة: عادة مدى الحياة" (مؤسسة الإسلام اليوم للنشر والإنتاج، 2014)، يشير الكاتب إلى أغلال العادات بإصبع الاتهام، في محاولة جادة للتحريض على فكّها والاستمتاع بالحياة ضمن حدود شرعية وأخلاقية واجتماعية، بلا إفراط ولا تفريط.
تحتفي المؤسسات الألمانية هذه السنة بمرور 300 عام على ميلاد إيمانويل كانط، الذي سيوافق 22 من أبريل/ نيسان 2024، ولقد بدأ الإعداد لهذا الاحتفال منذ السنة الماضية، ويظهر ذلك من خلال الكتب التي صدرت مؤخرًا حول هذا الفيلسوف.
برز المؤرخ الأميركي، البريطاني الأصل، برنارد لويس، بوصفه أحد المستشرقين المؤثرين في حقل الدراسات الشرقية، الذين أسهموا في تشكيل صور نمطية للشرق في العقل السياسي السائد في الولايات المتحدة، وسواها من دول الهيمنة والسيطرة في أوروبا.
أن يشاهد مخرج فيلمًا لغيره، وأن يقرأ كاتب لكاتب، عملية تخلو أحيانًا من البراءة، مركبة وشائقة، وتختلف من كاتب إلى آخر. ربما لا يكتفي البعض بدور القارئ ويتحلى بفضيلتي التواضع والإنصاف؛ فيتخيّل نفسه كاتبًا للنص.
كل الذين غامروا حاملين سلاح قلم الإبداع كانوا يغامرون نحو الأراضي الشاسعة للخيال. تُعد الكتابة الروائية أو في الأنواع الأدبية الأخرى مغامرة لغزو أراضي الخيال اللانهائية والمليئة بالغرابة أو المحاكية للواقع مع نكهة من التخيّل لا بد منها.
في هذا الحوار مع غالب مسعود، مدير مكتبة عبد الحميد شومان العامة، نحاول أن نتعرف على ما أحدثته المستجدات، والتحديات التي فرضت على المكتبة العامة، والحلول التي تحاول إدارة المكتبات اجتراحها لمواجهة ما فرضته السنوات الأخيرة من متغيرات.
ثمة كتّاب تعتبر مراسلاتهم جزءًا لا يتجزأ من عملهم الأدبي والفكري. من هذه الفئة الثانية، نجد حالة الكاتب الإيطالي إيتالو كالفينو (1923 – 1985)، أحد أهم الروائيين وأكثرهم شهرة ومقروئية في القرن العشرين.
بالنسبة إلى مئات ملايين البشر، ليس الكتاب المقدس مجرد كتاب، أو حتى مجرد كتاب مقدّس، بل هو مصدر لكيفية التفكير بالعالم. إنه يعلّمنا عن الملوك، الآلهة، الحروب، الطبيعة البشرية، وعن أصولنا. وتأثيره يمكن أن يكون مباشرًا أو غير مباشر.
تطرح الرواية السادسة للأستاذ سعيد بنسعيد العلوي وعنوانها "مجهول الحال" (المركز الثقافي العربي، 2024) أسئلة متعددة، وهي تضع الذين يعرفون الباحث أمام تركة روائية ترفع صاحبها إلى درجة امتلاك تجربة متميزة في فن الرواية.
قصائدي الأولى عن الرسوم واللوحات، بدأت بها منذ أواسط عقد السبعينيّات، أي في السنوات الّتي بدأ فيها الشعر يزاحم الرسم في سلّم أولويّاتي، ويأخذ، شيئًا فشيئًا، مكانته المتقدّمة فيها. وكأنّي كنت أجسّر للمرحلة الّتي صار الشعر يحوز على اهتمامي كلّه.