نتائج البحث: المسيح
برز المؤرخ الأميركي، البريطاني الأصل، برنارد لويس، بوصفه أحد المستشرقين المؤثرين في حقل الدراسات الشرقية، الذين أسهموا في تشكيل صور نمطية للشرق في العقل السياسي السائد في الولايات المتحدة، وسواها من دول الهيمنة والسيطرة في أوروبا.
أثناء تناول الطعام، نسيت تقريبًا أنني جئت إلى منزل الكاهن لأستبدل قحط تأنيب الضمير فيّ بنداوة التوبة الخصبة. ذكرني السيد سافراك بالأوقات البعيدة التي جمعتنا تحت سقف الكلية حيث كان يدرّس الفلسفة.
بالنسبة إلى مئات ملايين البشر، ليس الكتاب المقدس مجرد كتاب، أو حتى مجرد كتاب مقدّس، بل هو مصدر لكيفية التفكير بالعالم. إنه يعلّمنا عن الملوك، الآلهة، الحروب، الطبيعة البشرية، وعن أصولنا. وتأثيره يمكن أن يكون مباشرًا أو غير مباشر.
بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، نظم "نادي القلم الدولي"PEN International ندوة شعرية عبر تطبيق "الزووم" نهار الجمعة 10 آذار/ مارس 2024 بعنوان "نساء يصنعن السلام" Women Waging Peace وقد شاركت فيها 17 شاعرة من عدد من دول العالم.
عندما انتهيت من قراءة هذه الرواية "المسيح الأندلسيّ"، للروائي الفلسطينيّ السوريّ تيسير خلف، تساءلت عن حجم الكتب والمخطوطات التي عاد إليها الكاتب تيسير خلف لكي "يطبخ" هذه الرواية الملحمية، بشخصيّة رئيسة هي "عيسى بن محمد"، وعشرات الشخصيّات التاريخية والمتخيّلة؟
شُغفتُ أيما شغف في أحد أشواط حياتي بالأساطير الإغريقية، وبالمسرح اليوناني، وتملكتْ خيالي حكاية أوديسيوس (أوليس) المسطورة في ملحمة الأوديسا لهوميروس، والتي وجدتُ فيها تكثيفًا لمأساة الوجود الانساني الفردي، ثم انصرفتُ إلى قراءة أشهر المسرحيات بمتعة فائقة.
منذ عنوانها، بما للعنوان من حمولةٍ دلاليةٍ واستنباتٍ للتآويل، تشي الرواية الأحدث للكاتب المصري وحيد الطويلة، "الحب بمن حضر" بالانحياز للشفاهي أو دارج اللغة المحكية؛ التي تختصر مسافاتٍ بين القارئ ومتلقيه، وتصعد بإيقاع السرد لربى أكثر حرارة.
التقمص هو مصطلح يعني لغويًا (ارتداء القميص)، وفلسفيًا يعني (تناسخ الأرواح)، أما علميًا فقد عنى مؤلف كتاب "التقمص: أحاديث مع متقمصين"، د. تورفالد دتلفزن، بما أوتي من علم وخبرة وتجربة، إثبات يقينه الراسخ بفكرة الحياة بعد الموت...
صدرت حديثًا عن دار المتوسط في ميلانو رواية "المسيح الأندلسي" للكاتب والباحث والروائي السوري تيسير خلف. تتحدث الرواية عن أندلسي يبحث عن قاتل أمه من طليطلة إلى مذريل إلى البندقية إلى إسطنبول.
انتهت قبل أيام فعّاليات مهرجان المربد في دورته الخامسة والثلاثين التي أطلق عليها دورة الشاعر أحمد مطر. ولأن المربد يمثّل واجهةً ثقافيةً وجماليةً للواقع العراقي، فإن انعقاد المهرجان بحدّ ذاته هو انتصار للثقافة والحياة الثقافية.