نتائج البحث: باريس
لا أدري لم حين أتحدث مع صديق، أو صديقة، عن الطبخ والأطباق والبهارات تنزلق بي مخيلتي دومًا إلى صورة مطبخ الكتابة، مقارنًا بين مهارة الطباخ وأسلوب الكاتب الشخصي.
يحتفل العالم هذه الأيام بمرور 150 عامًا على ولادة الحركة الانطباعية. تميّز ممثلو الحركة الانطباعية بالسعي إلى ابتكار وصياغة أساليب وطرق جديدة تتيح لهم، بصورةٍ طبيعية أكثر، التعبير عن العالم الواقعي وحركته.
معظم الأناشيد الوطنيّة العربية اعتُمِدت في مرحلة المدّ القوميّ العربيّ التي بدأت مع ثورة الحسين بن علي (الثورة العربية الكبرى) في عام 1916، وَتبلْورت مع الحركات القومية المتأثّر كثيرٌ منها بِشعارات التنْوير الأوروبية.
غيّب الموت في الثاني من نيسان/ أبريل الحالي الكاتبة الغوادلوبية ماريز كونديه (مواليد العام 1934)، وفي ترجمات أخرى كوندي، التي تعد بحق واحدة من أهم الكاتبات اللاتي يكتبن بالفرنسية، ما جعلها تتبوأ صدارة المشهد، لا الأدبي فقط، بل "النضالي" أيضًا.
يتضمّن كتاب "نقد الأدب الصهيوني" قراءات في أربعٍ من روايات الكاتب الإسرائيليّ الصهيونيّ عاموس عوز. والروايات، بحسب ترجمة هلسا من الإنكليزية هي: في مكان آخرَ ربّما، تلّ المشورة الشرّيرة، الحبّ المتأخّر، والحروب الصليبيّة.
كان الغرض الملكي باستدعاء تابوتي والاعتراف بقدرتها على بث رائحة طيبة، بدل النتانة الفائضة في المدينة، هو "الحفاظ على جثث الملوك والنبلاء المتوفين لعدة أسابيع حتى تظل الرائحة محتملة حتى نهاية الطقوس الجنائزية الطويلة والمتقنة".
يقدّم كتاب "أجمع الذكريات كي أموت: شعراء برتغاليون معاصرون" من إعداد وترجمة إسكندر حبش (منشورات الجمل، 2015) لمحة عن جيل من الشعراء البرتغاليين الذين ساهموا في وسم الحداثة الشعرية البرتغالية، جنبًا إلى جنب مع شاعرها الأول بيسوا.
أعلنت جائزة مالارميه للشعر Prix Mallarmé التي تمنحها "أكاديمية مالارميه" الفرنسية عن قائمة الأعمال المرشَّحة لعام 2024. وتضمنت القائمة عشرة أعمال تُنافس على الجائزة التي تُمنح لشاعر فرنسي عن مجمل تجربته وستة أعمال شعرية مترجمة إلى الفرنسية من لغات العالم.
النهار، بالتعريف، هو ما يراد لنا أن نفعله. هل احتل النهار حيزًا من الليل؟ أكيد. ذلك أن نومنا المعاصر هو نوم هادف وطبي: نُنصح بأن ننام لنستجمع قوانا ونقوى في الصباح على مواجهة ما ينتظرنا من إجهاد وتعب.
على خارطة ألمانيا توجد مدينة صغيرة تحمل هذا الاسم: ستاندال. لو لم يمرّ بها هنري بايل في إحدى رحلاته لما كان أحد سمع بها. وبمجرد أن وقع نظره على اللافتة، قرر أن يتخذ من اسم البلدة اسمًا مستعارًا له، فمجّدها.