نتائج البحث: ترجمة
الاستعارات، عندما تُستخدم بشكل صحيح، تحسّن الحديث. لكنّ وضع جرعات التوابل الاستعارية في طبخةِ اللغة بشكل صحيح ليس بالمهمة السهلة. فالاستعارات "لا يجب أن تكون صعبة التصديق، وإلا ستكون صعبة الفهم".
يقوم داغ تانبرغ في كتابه "سياسة القمع في ظل الحكم السلطوي: رسوخ العرش الحديدي" (الشبكة العربية للأبحاث والنشر، ترجمة عبيدة عامر، بيروت، 2024) بتقديم دراسة علمية أكاديمية حول القمع السياسي، مدعومة بالتحليل الكمي والإحصاءات والبيانات والأرقام والجداول.
هل نحنُ على عَتَبَة حقبة جديدة تصبح فيها الأعطابُ الدماغية شيئًا من الماضي، ونصبح فيها جميعًا بشرًا متناغمين مع متطلبات الذكاء الاصطناعي؟ هذا المستقبل الأقرب إلى رواية خيال علمي قد يبدو على مبعدة خطوة واحدة ليصبح حقيقة ماثلة.
في هذا الحوار نتقصى القليل مما كتبه الرحبي في "ليل المحطات والنجوم"، ونعود معه قليلًا إلى الوراء، ونحن نعلم أن تجربة الرحبي لا يمكن أن يختصرها حوار، لكنه خيط يجمعنا به وبالمدن التي يحملها على كتفه.
تفرض كلمة الدليل صمتًا مؤقتًا بعد ذكرها في أي نقاش. لكلمة الدليل وقعٌ إسكاتيّ، فالدليل يشير إلى الحقيقة، ويحسم الجدل، ويفحِم المتسائلين. المدافعون عن مركزية الدليل في المعرفة يرون أنّ الاعتبارات التي ينطلق منها البشر تميلُ بشكل غريزي إلى الدليل.
غيّب الموت في الثاني من نيسان/ أبريل الحالي الكاتبة الغوادلوبية ماريز كونديه (مواليد العام 1934)، وفي ترجمات أخرى كوندي، التي تعد بحق واحدة من أهم الكاتبات اللاتي يكتبن بالفرنسية، ما جعلها تتبوأ صدارة المشهد، لا الأدبي فقط، بل "النضالي" أيضًا.
أجري هذا الحوار مع غابريال غارسيا ماركيز في مكسيكو سيتي عندما كان مُنشغلًا بكتابة روايته "الحب في زمن الكوليرا". وكان آنذاك في السابعة والخمسين من عمره. وقد نشر هذا الحوار في "نيويورك تايمز ريفيو"، ثم في "المجلة الأدبية الفرنسية".
يتضمّن كتاب "نقد الأدب الصهيوني" قراءات في أربعٍ من روايات الكاتب الإسرائيليّ الصهيونيّ عاموس عوز. والروايات، بحسب ترجمة هلسا من الإنكليزية هي: في مكان آخرَ ربّما، تلّ المشورة الشرّيرة، الحبّ المتأخّر، والحروب الصليبيّة.
عند الساعة الثامنة ذات ليلة مؤخرًا، كانت واحدة من ذراعيّ ملتفّة حول ابنتي شبه النائمة، في حين كانت الذراع الأخرى تحتضن فيرجينيا وولف. أعني، يومياتها. عندما لاحظتْ الوهج الصادر عن قارئ الكتب الإلكتروني الخاص بي، رمقتني بنظرة صارمة.
كان الغرض الملكي باستدعاء تابوتي والاعتراف بقدرتها على بث رائحة طيبة، بدل النتانة الفائضة في المدينة، هو "الحفاظ على جثث الملوك والنبلاء المتوفين لعدة أسابيع حتى تظل الرائحة محتملة حتى نهاية الطقوس الجنائزية الطويلة والمتقنة".