نتائج البحث: دمشق
قرر البريطاني سيمون بيرز والأميركي اليوناني نيكولاس جودلي توجيه تحية لحلم العالم الفرنسي فرانسوا كزافييه بون الذي قطع بضع خطوات، من خلال معرضهما "حرير العنكبوت الذهبي" ويستمر في متحف الفن الإسلامي في الدوحة حتى السادس من يوليو/ تموز المقبل.
شهد الشاعر والروائي والمسرحي والمخرج السينمائي الفلسطيني وليد عبد الرحيم، المرحلة الفدائية في بدايات شبابه في ثمانينيات القرن الفائت أثناء الاجتياح الصهيوني للعاصمة العربية بيروت في صيف عام 1982.
ثمة كتّاب تعتبر مراسلاتهم جزءًا لا يتجزأ من عملهم الأدبي والفكري. من هذه الفئة الثانية، نجد حالة الكاتب الإيطالي إيتالو كالفينو (1923 – 1985)، أحد أهم الروائيين وأكثرهم شهرة ومقروئية في القرن العشرين.
يعتبر مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة واحدًا من أقدم وأهم المهرجانات النوعية السينمائية في المنطقة العربية. على مدار أسبوع، احتفل المهرجان بنسخته الخامسة والعشرين والتي دارت فعاليتها في الفترة من 28 فبراير/شباط وحتى الخامس من مارس/آذار الجاري.
في كتابه "نظرية التجلّي في فكر الأمير عبد القادر الجزائري"، يتناول الباحث الجزائري فرعون حمو بتفصيل وافٍ عقيدة التجلّي في الفكر الإسلامي بعامّة، على اختلاف مذاهب ومشارب أئمّة الإسلام وعلمائه، وفي فكر الأمير عبد القادر الجزائري بخاصة، ذي المشرب الأكبريّ.
مع منتصف السبعينيات من القرن الماضي، برز في جامعة حلب أدباء كثر لم يتجاوزوا عمر الزهور، استطاعوا أن يحققوا وجودًا مهمًا في الأدب، ولا سيما في الشعر والقصة والرواية، ساعدهم على ذلك وجود مناخ متفهم لأمثالهم.
عن دار "التكوين" للترجمة والنشر في دمشق، وضمن السلسلة الشعرية التي يشرف عليها الشاعر أدونيس، وبمنحة خاصة من مؤسسة غسان جديد للتنمية، صدرت حديثًا للشاعرة السورية المقيمة في نيوزيلندا، فرات إسبر، مجموعة شعرية سادسة بعنوان: "أطلس امرأة برية".
"اجعلوا الرسم مصدر متعة لكم، ليصبح الكتاب أداة فرح وبهجة، وأحبوا ما تقومون به، فالحب رسالة سامية تنطلقون عبرها إلى عوالم النقاء والسمو. اللوحة هي حلمي، راحتي وحريتي، أملي وألمي، فيها إنسانيتي". هذا ما صرحت به الفنانة التشكيلية، لجينة الأصيل.
في بلد لجوئه الثاني السويد، بعد سورية، ودع الفلسطيني يوسف سلامة الحياة قبل أيام، تاركًا إرثه العلمي الإنساني في عائلته وطلابه. تستذكر، هنا، مجموعة من طلابه روح أستاذهم، مستحضرين ما أمكنهم بعضًا من عمق ضحكته التي لا تُنسى.
هذه الكلمات ليست رثاء لراحل، وليست وداعًا استباقيًا للصديق الدكتور المفكر السوري- الفلسطيني الدكتور يوسف سلامة، بل هي رغبة بالبوح الإنساني والاعتراف له بما يستحقه، وهو رجل الحاضر، المقاوم، أستاذ الفلسفة المتبصر في أعماق هذا المستقبل.