نتائج البحث: سينما
17 عملًا دراميًا تابعها اليمنيون على شاشات قنواتهم التلفزيونية، وعبر منصات على شبكة الإنترنت، هي حصيلة دراما هذا الموسم في اليمن، البلد الذي ما زال في مخاض حرب طويلة تمتد منذ نحو عقد من الزمن.
صدر حديثًا العدد 138 من "مجلة الدراسات الفلسطينية" (ربيع 2024)، وبصدوره يكون قد مضى نصف عام على الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في قطاع غزة، وسط تخاذل وتواطؤ دوليَّين وعربيَّين، ومقاومة مستمرة، وصمود شعبي قلّ نظيره.
لعل أهم ما يميز يوسف شاهين ويجعله حالة استثنائية على مستوى تاريخ السينما العربية عمومًا، أنه ظل يمارس التجريب في الأسلوب والمضمون والرؤية، منذ فيلمه الأول: "بابا أمين" 1950 حتى فيلمه الأخير: "هي فوضى" 2007.
لا تصدر أغلب كتب السينما، في السنوات الأخيرة، إلا في المهرجانات. وهذا ينطبق على الكتاب الصادر حديثًا، "مهدي فليفل... سينما المنفى"، في مطبوعات "مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة"، في 130 صفحة، للناقد أسامة عبد الفتاح.
كتبتُ هذه اليوميات منذ عهد سحيق، كما تؤشر تواريخها. ولأنه زمن غزة وزمن الضفة، شقت اليوميات غيابة الجبّ والنسيان، وها هي من دون أن أبدّل فيها حرفًا.
كما ظهرت مقولات ما بعد الحداثة، أقترح الحديث عن "ما بعد التفاهة"، حيث سيطر التافهون على أغلب المواقع، وراحوا ينظّرون عن التفاهة، ووضعوا لنا مقتطفات من كتاب "نظام التفاهة" ليقولوا إنهم ضد التفاهة.
"ع الشام ع الشام" هو آخر أفلام المخرج الراحل نبيل المالح، أنجزه بالتعاون مع المخرجيْن الشابيْن الفوز طنجور، وعمرو السواح، حققه في عام 2005، أي قبل ست سنوات من انطلاقة الانتفاضة الشعبية في 18 آذار/مارس 2011.
تُبين قناة "التلفزيون العربي 2"، في موسم رمضان الحالي، عن مدى قوّتها وتميّزها ونجاعتها في خلق جديد يُعوّل عليه من الناحية الجمالية، إذ أنّ برامجها ومسلسلاتها تُعطي انطباعًا جيّدًا عن عمق التحوّل الذي باتت تعرفه الشاشة الصغيرة في الحقبة الراهنة.
شهد الشاعر والروائي والمسرحي والمخرج السينمائي الفلسطيني وليد عبد الرحيم، المرحلة الفدائية في بدايات شبابه في ثمانينيات القرن الفائت أثناء الاجتياح الصهيوني للعاصمة العربية بيروت في صيف عام 1982.
منذ نهاية العام الماضي، بدأ الإعلان عن قرب طرح دُفعة جديدة من الأفلام المصرية التجارية في دور العرض. بعضها كان مُثيرًا للتفاؤل وربما للحُلم، لأننا رأينا للمرة الأولى منذ وقت طويل، النجمات يعدن لتصدر أفيشات الأفلام المعروضة في الشوارع.