نتائج البحث: فيلم
واصلت عين الكاميرا بالسينما المصرية، منذ بداياتها، رصد المرأة الأنثى، وليس المرأة كحضور حقيقي، فباستثناء موجة الأفلام الرومانسية التي طغت على السينما ببداياتها، وبعض الأفلام الجادّة، فإن أغلب الأفلام تعاملت مع المرأة من خلال إبراز مفاتنها على حساب روحها ومضمونها.
كانّ الحيّ مكتظًا كمزاجي بعد انتهاء اليوم دون أن أجد ما أقرؤه، كنتُ أسير مع نقود معدنية تُخشخش في جيبي لأستأجر قصة جديدة مُتخيّلة مصير أبطالها وراسمة صعودهم الهوليوديّ نحو الأوسكار، بينما أتفادى مواء القطط التي تخربش عالمي الخياليّ.
يأتي كتاب "مُهندس البهجة: فؤاد المُهندس ولا وعي السينما" للباحث المصري وليد الخَشَّاب في إطار مشروع أكبر يهدف إلى دراسة الكوميديا بجدية ومنهجية وأكاديمية، لأن الكوميديا أحد الفنون التي يمكن عبرها فهم المجتمع والتاريخ السياسي والثقافي لبلد، أو أمة.
وأنت تتجوّل في خانِها القديم... خارجًا منه نحوَ دوّار الشهداء... مارًّا بِالمصابِن (مصْبنة طوقان وغيرها)... والجًا البوابة الواسعة لِمطعم "شرف"، صانعًا بنفسك (ساندويشة) الفلافل التي تضيف إليها ما تختار من المقبّلات، هل سألت نفسك: ما الذي تريده من نابلس؟
مع نهاية شهر رمضان، مرت الذكرى الـ 76 لمذبحة دير ياسين، التي راح ضحيتها مئات المدنيين كان معظمهم من النساء والأطفال وكبار السن. حدث ذلك قبل شهر واحد من إعلان قيام إسرائيل، التي تعاود الكرة من جديد.
في هذه الدردشة الحوارية مع الشاعر محمد عبد الله، أحد كتاب قصيدة النثر الليبية، يأخذنا الحديث عبر إجابات مقتضبة إلى راهن قصيدة النثر في ليبيا، وتأثير الحرب على مشهدية الكتابة الأدبية في هذا البلد، ومواضيع أخرى.
أعلنت شركة ميتافورا للإنتاج الفني عن ترشيح فيلم "إلى أرض مجهولة"، الذي شاركت في إنتاجه، للمخرج الفلسطيني مهدي فليفل، لمسابقات الدورة الـ 77 من مهرجان كان السينمائي. يعقد المهرجان في الفترة ما بين 14 و25 من شهر أيار/ مايو.
في هذا الحوار نتقصى القليل مما كتبه الرحبي في "ليل المحطات والنجوم"، ونعود معه قليلًا إلى الوراء، ونحن نعلم أن تجربة الرحبي لا يمكن أن يختصرها حوار، لكنه خيط يجمعنا به وبالمدن التي يحملها على كتفه.
في فيلم "حياة أميركية"، الذي بثته إحدى الفضائيات العربية، مؤخرًا، نتابع قصة رجل تجاوز منتصف العمر، ولديه ثلاث فتيات يبحثن عن ذاتهن، في حين يبحث هو عن أفق جديد لحياته بعد أن انصرفت بناته عنه.
عند الساعة الثامنة ذات ليلة مؤخرًا، كانت واحدة من ذراعيّ ملتفّة حول ابنتي شبه النائمة، في حين كانت الذراع الأخرى تحتضن فيرجينيا وولف. أعني، يومياتها. عندما لاحظتْ الوهج الصادر عن قارئ الكتب الإلكتروني الخاص بي، رمقتني بنظرة صارمة.