نتائج البحث: كتب
يحمل الأكاديمي والمفكر العراقي عبد الحسين شعبان رسالة إنسانية فكرية في مساره الأكاديمي والإبداعي الثقافي. إنه المثقف الأصيل الذي يتميز برؤى خاصة تجاه الحياة والمجتمعات ومستقبل الشعوب انطلاقًا من تطلعه إلى مناصرة حقوق الإنسان.
صدر حديثًا عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام في القاهرة، بالتعاون مع بيت الشعر العراقي في بغداد، كتاب "غيمٌ على سرير: مختارات من شعر عبد الرزاق الربيعي"، اختارها الشاعر والناقد عماد جبار، وقدَّم لها الأستاذ الدكتور سعد التميمي.
يعيش العالم حاليًا لحظات صعبة ومعقدة، وغاية في السواد، بعد أن أفرطت بعض الدول العظمى ـ ومن تستظل تحت سياساتها ـ في الظلم والقهر، والدوس على حقوق الشعوب، خدمة لمصالحها وتحقيقًا لمآربها الاستراتيجية.
بإضفاء معان جديدة على عالم الموجودات، واستنطاق العالم النباتي المرتبط بالأرض والجذور، والعودة إلى تاريخ الشعوب المضطهدة، التي طالما راهن مضطهدوها على إزالتها وتبديد أثرها، وإفناؤه، كتب وليد دقة حكايته "سر الزيت" في سجن الجلبوع الإسرائيلي في صيف 2017.
وباء العمى الصهيوني يصيب مشاهير الكتاب الروس الذين اختاروا "إسرائيلهم"، فراح يُجن جنونهم، ليس لأنهم ممن قيل فيهم "صمٌ بكمٌ عميٌ فهم لا يرجعون"، إنما لأن فلسطين ما زالت، رغم دوي الانفجارات والرصاص ورائحة البارود وشواء الأجساد، تُصرّ على الحياة.
تحت عنوان "نجيب محفوظ بلا معطف"، نشر أحمد فضل شبلول، عن "الآن ناشرون وموزعون" في العاصمة الأردنية عمّان، كتابًا عرض فيه ثمانية وعشرين حوارًا مع محفوظ نشرت على مدى عقود، بدءًا من مطلع عام 1970 وحتى عام 1995.
"بالحب وحدو إنتا غالي عليا، بالحب وحدو إنتا ضي عنيا"- قد تكون هذه الجملة بين جمل أخرى غنتها أم كلثوم أصدق تعبير عن الحب. لن يكون المحبوب غاليًا إلا إذا كان محبوبًا. ولن تكون العين ضرورية إلا حين ترنو للمحبوب.
الجدل بشأن الذكاء الاصطناعي تصاعد في السنوات الأخيرة، بعد أن ظهرت مجموعة من التطبيقات المثيرة للقلق. الخطر الفادح الذي قد يشكل منعطفًا خطيرًا في تعريف الإنسان، يظهر مع استخدام الذكاء الاصطناعي في الحرب الدائرة في غزة.
في هذا الحوار نتقصى القليل مما كتبه الرحبي في "ليل المحطات والنجوم"، ونعود معه قليلًا إلى الوراء، ونحن نعلم أن تجربة الرحبي لا يمكن أن يختصرها حوار، لكنه خيط يجمعنا به وبالمدن التي يحملها على كتفه.
هل العبرية لغة مختلفة عن لغات أرض كنعان؛ كالفلسطينيين، والموآبيين، والعمونيين، والأدوميين، والفينيقيين على سواحل لبنان، أم أن الميول الصهيونية لكثير من علماء السامية في العصر الحديث هي التي أنشأت ما أصبح يطلق عليه "اللغة العبرية"؟