نتائج البحث: مصر
في ديسمبر/ كانون الأول من عام 1954، أهدى محمد علي علّوبة كتابه "فلسطين وجاراتها" إلى أرواح شهداء مصر الذين رووا بدمائهم أرض فلسطين، وإلى الذين أوذوا في حريّاتهم أو أجسامهم أو أموالهم.
يزور المغرب باستمرار، في مهام علمية أو تتعلق بالكتابة والبحث والتأمل، الكاتب والمترجم والأكاديمي الإسباني غونثالو فرنانديث باريا. وقد زار المغرب مؤخرًا لتقديم كتابه الجديد "إلى جنوب طنجة: مراجعة الصور النمطية" الصادر باللغة الإسبانية. هنا حوار معه:
رغم أن الوشم يبدو اختراعًا حديثًا، لكن الحقيقة أنه موجود منذ آلاف السنين، ويُعتقد أن كلمة وشم دخلت اللغة الإنكليزية من الأصل التاهيتي "tatau"، التي تصف الرسم على الجسد في بولينيزيا في القرن الثامن عشر.
مستشرفة لمستقبل الكتابة النسوية في مصر، ومؤمنة بحقوقهن في الكتابة والتعبير والحرية، خصصت الكاتبة المصرية بركسام رمضان قلمها وتجربتها في الكتابة الصحافية والأدبية، هذه التجربة التي مكنتها من ملامسة تجارب كتابية لمبدعات حققن لاحقًا إنجازات لافتة في مجال الكتابة.
في كتاب "زنزانة: عادة مدى الحياة" (مؤسسة الإسلام اليوم للنشر والإنتاج، 2014)، يشير الكاتب إلى أغلال العادات بإصبع الاتهام، في محاولة جادة للتحريض على فكّها والاستمتاع بالحياة ضمن حدود شرعية وأخلاقية واجتماعية، بلا إفراط ولا تفريط.
حفرت الثقافة السلطوية أخاديدها في أعماق وعي المقهورين، عبر تراكمية وخبرات زمان استبدادي لا يرحل إلا بتسليم سوطه وعصاه إلى سلطة استبدادية أشد، لم تعد تدفع الناس كما كان يفعل أجدادهم بالترحم على النباش الأول، بل للعن النباشين معًا.
برز المؤرخ الأميركي، البريطاني الأصل، برنارد لويس، بوصفه أحد المستشرقين المؤثرين في حقل الدراسات الشرقية، الذين أسهموا في تشكيل صور نمطية للشرق في العقل السياسي السائد في الولايات المتحدة، وسواها من دول الهيمنة والسيطرة في أوروبا.
عندما باشرتُ الحضور إلى مكتب "نوافذ"، كانت تجربتي الصحافية "الحضورية" الوحيدة المنتظمة هي تلك التي خضتها منذ سنوات مع مجلة "الحرية"، أو قلْ نقطة استدلال عندي. وهي عبارة عن الروتين الأسبوعي الثابت: توجيهات سياسية، اقتراحات، تكليفات، و"نقد" الأعداد السابقة.
خلال الأسبوع الماضي، تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي خبرًا عن أن السيدة فيروز رفضت الغناء في الرياض إثر دعوة من المستشار السعودي تركي آل الشيخ لها لتكريمها في الرياض، وتقديم حفلة كبرى لها.
لم يكُن مُتوقَّعًا (أنا شخصيًا على الأقل) أن يهلّ علينا شهر البركة والعِبادات وقِطاع غزّة تحت النار، أمّا وقد حصل ما حصل، فإن يوميات الحرب الجائرة على شعب محاصر منذ 17 عامًا، ستفرض، حتمًا، قوانينها، وتنتزع استحقاقاتها.