نتائج البحث: كتالونيا
لم يكن سهلًا أن نشق طريقنا وسط الحشود كي نصل إلى شارع يمكننا منه أن نستقل سيارة أجرة لنصل إلى شارع دياغونال وسط برشلونة، حيث كان عليّ أن أوقع كتابي (بانوراما الموت والوحشة) الذي نشرته مؤخرًا دار الأثير ببرشلونة.
اعترافًا بمكانتِه الإبداعيةِ محلّيًا وعربيًّا، أصدرت دار "العائدون" للنشر والتوزيع، قبلَ أسابيعَ قليلَة، كتابَ مختاراتٍ من مجملِ أعمال وإصدارات محمود الريماوي القصصيّة حمل عنوان "سحرُ الحَياة". حولَ كتابِ المُختارات، ومجموعتهِ الأخيرَة، ودروبِ الكتابةِ والحَياة، كانَ لنا مع الريماوي هذا الحِوار.
نشر خافيير ثيركاس مؤخرًا روايته "استقلال"، وهي الرواية الثانية من بطولة الشرطي، مِلشور مارين. هذا الكاتب الذي ينتقد بشدة الانجراف القومي في كتالونيا قد وضع لكتابه الأخير عنوانًا مستفزًا. هنا، حوار معه:
مع صدور أنطولوجيا جديدة في برشلونة، ثمة مقترح جديد بأسبقية كُتّاب من كتالونيا في كتابة الواقعية السحرية. والأعمال المختارة نُشرت بين عامي 1923 ـ 1945، أي قبل كتابة "مئة عام من العزلة" بـ 44 سنة.
أمس الأول، الثلاثاء، وعن عمر يناهر الـ 82 عامًا، ودّع جوان مارجريت العالم، وكل من قرأه وعرفه، ردد قصيدته عن الموت؛ الموت الذي شغل مشواره الشعري الذي تُوّج في عام 2019 بأكبر جائزة إسبانية، جائزة ثيربانتس.
تناقلت الصحف الإسبانية، صباح الأحد، خبر رحيل الكاتب البرشلوني الكبير خوان مارسيه، أحد أكبر كُتّاب الإسبانية في كل العصور. وبموت صاحب "الأمسيات الأخيرة مع تيريسا"، و"العاشق ثنائي اللغة"، يرحل أعظم من رسم خريطة أدبية لبرشلونة ما بعد الحرب الأهلية.
احتفى مركز نوماس التابع لوزارة الثقافة والرياضة القطرية، خلال احتفال تم تنظيمه عن بعد عبر التواصل المرئي، بتدشين مشروع سفراء الثقافة القطرية، الهادف إلى تمكين وإعداد جيل من الشباب من الجنسين يحملون الإرث الثقافي للدولة.
بينما يقفون في أطواق ملوّنة، خاصة بتمارين الهولا هوب، أثناء ممارستهم التباعد الاجتماعي، يسعد الأطفال في مخيم للنازحين بإدلب بعرض دُمى أُقيم لهم في إطار مبادرة لنشر الوعي بخصوص أمراض الجهاز التنفسي.
في لحظة سياسية محتدمة تتواصل فيها المظاهرات في كتالونيا مطالبةً بالانفصال، أعلنت جائزة ثيربانتس (نوبل الآداب الإسبانية) فوز الشاعر الكتالوني المرموق جوان مارجريت بها لهذا العام. وهي بالطبع جائزة مستحقة لمشروعه الشعري الطويل والمؤثر والفارق.
في أعماله الأخيرة يسترد مندوثا، في ثلاثية تنشر بالتتابع، فترة الديكتاتورية ثم الانتقال، يقرأها بعين أخرى، أكثر هدوءاً وحكمة، أكثر نضجاً. مندوثا يراجع التاريخ الإسباني الذي عاشه هو نفسه، وشاهد توابعه. هنا حوار مع مندوثا أجرته جريدة "الباييس" الإسبانية.