"كلّما وجدت معنى الحياة يغيّرونه": حول كيفية العيش
في رحلة البحث عن السعادة والمعنى، تتعدد الفلسفات وتتناقض المذاهب. هل نستسلم للحاضر أم نسعى للمتعة؟ هل نتبنى التشاؤم أم العقلانية؟ وسط هذا التيه الوجودي، كلما وجدنا معنى للحياة يتبدل في اللحظة التالية.
في التاريخ المصوّر للحركة العمالية الأردنية
أصدر الباحث الأردني هاني حوراني كتابًا جميلًا عنوانه "الحركة العمالية الأردنية: تاريخ مصوّر" (عمان: مؤسسة فريدريش إيبرت، ومركز الأردن الجديد للدراسات، 2024، 187 صفحة)، وشارك في إنجاز هذا العمل تهاني دعنا، وعلاء الدين قراقيش، وعلي البشار، والياس طعمة.
"أموات في متحف الأحياء": التحديق بحدقة المخيلة
"أموات في متحف الأحياء" (منشورات دار سطور – بغداد – 2024) للكاتب العراقي الصديق شاكر الأنباري رواية لاهثة تحمل جثث أبطالها في ترحالاتهم العديدة في البلدان، إذ يتجولون في خرائطها وما فيها من بحار ومدن وبشر حاملين قلقهم وخوفهم.
عن فلاسفة التشاؤم وحيواتهم
يثير التشاؤم عددًا من التساؤلات، وتختلف المواقف منه، حيث يحطّ عدد من الناس من شأنه، على خلفية اعتباره مجرد عرض من أعراض المواقف السيئة، وأن البشر لا يحتاجون إلى التشاؤم مثل حاجتهم إلى التفاؤل.