صدر حديثًا للشاعر والروائي المغربي نور الدين محقق عن دار النشر المغربية "دفاتر الاختلاف" ديوان شعري جديد بعنوان "بستان أوريديس".
ومما جاء في تقديمه:
يلج الشاعر والروائي المغربي نور الدين محقق في ديوانه الشعري الجديد هذا، رحاب الأسطورة من جديد، وذلك بعد ديوانه الشعري القوي "مزامير أورفيوس" الذي استحضر فيه صورة أورفيوس نفسه، مخترقا هذه المرة بستان أوريديس من أجل رؤيتها، هي المحلقة في الأعالي والبعيدة جدا في عزلتها الذهبية، وهو المتقمص رداء أورفيوس كعادته وحاملا معه قيثارته السحرية التي يعزف عليها أرفع الأغاني بغية التأثير في المعشوقة، وبغية جعل الموسيقى رفيقة دربه الفني الأدبي بامتياز.
هكذا في هذا الديوان الشعري الجميل، يستحضر الشاعر والروائي نور الدين محقق صورة أوريديس ويجعل منها صورة للحب في كامل بهائه الأنثوي الساحر، من خلال قصائد شعرية غاية في الشفافية البهية وبعيدة في الغوص الموسيقي الرفيع، حيث تحضر الملحمة الشعرية الغنائية التي توحد بين أورفيوس وحبيبته أوريديس في كلمات شعرية ذات نفس ملحمي ورؤية أسطورية متناهية في السمو التصويري الراقي.
الجدير بالذكر أن هذا الديوان الشعري يأتي بعد مجموعة من الدواوين الشعرية التي سبق للشاعر والروائي نور الدين محقق أن أصدرها، منها على سبيل المثال لا الحصر، "تفاحة أفروديت" و"شجرة الغواية" و"مزامير أورفيوس" "وعودة طائر الفينيق" وغيرها، وهي دواوين شعرية خلفت وراءها الكثير من الأصداء النقدية الإيجابية.
ومما جاء في تقديمه:
يلج الشاعر والروائي المغربي نور الدين محقق في ديوانه الشعري الجديد هذا، رحاب الأسطورة من جديد، وذلك بعد ديوانه الشعري القوي "مزامير أورفيوس" الذي استحضر فيه صورة أورفيوس نفسه، مخترقا هذه المرة بستان أوريديس من أجل رؤيتها، هي المحلقة في الأعالي والبعيدة جدا في عزلتها الذهبية، وهو المتقمص رداء أورفيوس كعادته وحاملا معه قيثارته السحرية التي يعزف عليها أرفع الأغاني بغية التأثير في المعشوقة، وبغية جعل الموسيقى رفيقة دربه الفني الأدبي بامتياز.
هكذا في هذا الديوان الشعري الجميل، يستحضر الشاعر والروائي نور الدين محقق صورة أوريديس ويجعل منها صورة للحب في كامل بهائه الأنثوي الساحر، من خلال قصائد شعرية غاية في الشفافية البهية وبعيدة في الغوص الموسيقي الرفيع، حيث تحضر الملحمة الشعرية الغنائية التي توحد بين أورفيوس وحبيبته أوريديس في كلمات شعرية ذات نفس ملحمي ورؤية أسطورية متناهية في السمو التصويري الراقي.
الجدير بالذكر أن هذا الديوان الشعري يأتي بعد مجموعة من الدواوين الشعرية التي سبق للشاعر والروائي نور الدين محقق أن أصدرها، منها على سبيل المثال لا الحصر، "تفاحة أفروديت" و"شجرة الغواية" و"مزامير أورفيوس" "وعودة طائر الفينيق" وغيرها، وهي دواوين شعرية خلفت وراءها الكثير من الأصداء النقدية الإيجابية.
تحميل المقال التالي...