}
صدر حديثا

"الثقافة الأجنبية": الذكاء الاصطناعي

23 مايو 2024


صدر حديثًا العدد الفصلي الثاني لهذا العام من مجلة "الثقافة الأجنبية" ضمن عدة مطبوعات تصدرها دار الشؤون الثقافية العامة في وزارة الثقافة والسياحة والآثار العراقية. وهي المجلة التي تستمر بالصدور للسنة الخامسة والأربعين وتُعنى بشؤون الثقافة والآداب والفنون في العالم.

ركّز العدد الذي جاء في 275 صفحة  في محوره الرئيسي على "الذكاء الاصطناعي" الذي أصبح كما جاء في افتتاحية العدد ركيزةً أساسيةً في عالمنا المعاصر، يتخذ مكانًا حيويًا في التكنولوجيا والاقتصاد والحياة اليومية. وقد ضمّ العدد ضمن هذا المحور مقالات (إتيقيا الذكاء الاصطناعي) لجون ستيوارت غوردن وسفين نايهولم وترجمة الدكتور رضا الأبيض، و(الإنسان أم الذكاء الاصطناعي؟ من سيقرر المستقبل ونهاية الفرد؟) لجان فيليب ديبيولو وغريغوار كولومبي وترجمة كامل عويد العامري، و(الذكاء الاصطناعي والخيال العلمي، أين يبدأ العلم وأين ينتهي الخيال العلمي؟) لميشيل ناشيز وترجمة الدكتورة عواطف السعدي. وأيضا مقال (العمل في عصر الذكاء الاصطناعي التوليدي) لجيريمي لامري وغاسبار تيرتري وأورورا سلفر وترجمة الدكتورة عواطف السعدي، ومقال (كيف سيؤثر الذكاء الاصطناعي على السياسة؟ هل هو فرصة للديمقراطية أم خطر عليها؟) لجيور جيوس زيكوس وترجمة الدكتور رمضان مهلهل سدخان، ومقال (مفتاح السيطرة من صميم معركة – ومخاوف) لإيلون ماسك وترجمة سعد الحسني، فضلا عن مقال (الذكاء الاصطناعي... العامل الأبرز في البحوث الإنسانية) لمويورا دونوفان وترجمة الدكتور علاء حسين عودة، ومقال (الذكاء الاصطناعي من الناس وإلى الناس) لبيلي بيريغو وترجمة الدكتور علي قاسم علي، ومقال (المفارقة في قوة الذكاء الاصطناعي... هل تستطيع الدول أن تتعلم كيفية التحكم بصناعة الذكاء الاصطناعي قبل فوات الأوان؟) لإيان بريمر ومصطفى سليمان وترجمة عمر عبد الغفور القطان، إضافة الى مقال (التعليم عن طريق المحادث الآلي التوليدي) لويل دوكلاس هيفن وترجمة عباس عزيز علي السعدون، ومقال (نهاية الفرد... رحلة فيلسوف في أرض الذكاء الاصطناعي) لغسبان كونيغ وترجمة كامل عويد العامري، ومقال (الذكاء الاصطناعي ومهنة الطب) لجان ديفيد وفيليب راڤود وترجمة لمياء حمزة عبد.

وحفل العدد كذلك  بدراسات عديدة مترجمة منها (مفهوم التغريب في نظرية الخيال العلمي... محاولة للتوضيح) لسيمون شبيغل وترجمة بهاء محمود علوان، و(دراسات الثقافة البَصَرية... التاريخ النظرية، الممارسة) لماركارد سميث وترجمة الدكتور عادل الثامري.
وضم العدد  أيضا حوارًا مع خالدة ترجمانة وحمل عنوان (الترجمة هي الإنصات للكاتب وهو يهمس بالكلمات) أجرته نهضة طه الگرطاني.

وفي قسم نصوص ومتابعات نشر العدد: قصيدة (القنبلة) لغريغوري كورسو الملحمية من ترجمة محمد مظلوم، وقصصا قصيرة جدًا (تستضيء بفلسفة الزن) للكاتب الياباني ميركو وترجمة محمد سهيل أحمد، وكذلك قصة من الأدب الإيطالي (إنها تختلف عنا) لغوفريدو باريزي وترجمة الدكتور شيرين النوسان، و(هذا هو ما يعنيه قولنا فوينيكس، أريزونا) لشيرمان أليكس وترجمة جودت جالي، إضافة إلى ظلامٌ مشعٌ  في رواية (أليس) ليون فوسيه الحائز على جائزة نوبل في الآداب لعام 2023 وهو من ترجمة دعد ديب. وقد ضم العدد أيضا (سبعة أعمال غير مشهورة لمؤلفين مشهورين في الأدب الروسي) لآناستاسيا فويكا وترجمة الدكتور علي محمد الياسين، و( فشل الذاكرة) لبانكاج ميشرا، ترجمة أمير دوشي. وضمن متابعات نشرت المجلة لعدنان الفضلي (مأساة راوية الأفلام). 

الدخول

سجل عن طريق

هل نسيت كلمة المرور؟

أدخل عنوان بريدك الإلكتروني المستخدم للتسجيل معنا و سنقوم بإرسال بريد إلكتروني يحتوي على رابط لإعادة ضبط كلمة المرور.

شكرا

الرجاء مراجعة بريدك الالكتروني. تمّ إرسال بريد إلكتروني يوضّح الخطوات اللّازمة لإنشاء كلمة المرور الجديدة.