ـ إلى سركون بولص: فيما الآخرون لا يزالون يبحثون عن مدنهم، وصلتَ أنت إلى مدينتك "أين" واسترحت.
ـ إلى بسام حجار: كان الرملُ كتابك، قرأتَه بسرعة، ونمت.
ـ إلى أُنسي الحاج: لن... وأبدًا.
ـ إلى مارسيل خليفة: أحمد العربي يا مارسيل، صار أحمد الغربي.
ـ إلى غسان علم الدين: الطريق هي الموسيقى، لكن العازفين عليها نشاز.
ـ إلى مارتن لوثر كينغ: كل أحلامنا يا مارتن كانت أوهامًا.
ـ إلى أدونيس: مفرد بصيغة الجمع؟ أنا لا أرى غير جمع بصيغة المفرد.
ـ إلى عيسى مخلوف: الرسائل لم تعد تصل يا صديقي.
ـ إلى ديفيد معلوف: لم تعد بابل تلك المدينة. العالم كله صار بابل.
ـ إلى ألن غينسبرغ: هل تسمع؟ العالم كله يعوي.
ـ إلى جاك كيرواك: لا طريق. لا تتعب نفسك في البحث عنها.
ـ إلى محمد الماغوط: حزنٌ في ضوء القمر، وفي ضوء الشمس، وفي العتمة كذلك.
ـ إلى غادة السمان: لا بحر في بيروت؟ بل، لا بيروت في بيروت.
ـ إلى نزيه أبو عفش: لا ذاكرة للعناصر يا نزيه، ولا لأي شيء ذاكرة.
ـ إلى راينر ماريا ريلكه: لن يسمعك أحد إذا صرختَ يا راينر، لا الملائكة ولا سواها.
* شاعر لبناني/ أستراليا.
ـ إلى بسام حجار: كان الرملُ كتابك، قرأتَه بسرعة، ونمت.
ـ إلى أُنسي الحاج: لن... وأبدًا.
ـ إلى مارسيل خليفة: أحمد العربي يا مارسيل، صار أحمد الغربي.
ـ إلى غسان علم الدين: الطريق هي الموسيقى، لكن العازفين عليها نشاز.
ـ إلى مارتن لوثر كينغ: كل أحلامنا يا مارتن كانت أوهامًا.
ـ إلى أدونيس: مفرد بصيغة الجمع؟ أنا لا أرى غير جمع بصيغة المفرد.
ـ إلى عيسى مخلوف: الرسائل لم تعد تصل يا صديقي.
ـ إلى ديفيد معلوف: لم تعد بابل تلك المدينة. العالم كله صار بابل.
ـ إلى ألن غينسبرغ: هل تسمع؟ العالم كله يعوي.
ـ إلى جاك كيرواك: لا طريق. لا تتعب نفسك في البحث عنها.
ـ إلى محمد الماغوط: حزنٌ في ضوء القمر، وفي ضوء الشمس، وفي العتمة كذلك.
ـ إلى غادة السمان: لا بحر في بيروت؟ بل، لا بيروت في بيروت.
ـ إلى نزيه أبو عفش: لا ذاكرة للعناصر يا نزيه، ولا لأي شيء ذاكرة.
ـ إلى راينر ماريا ريلكه: لن يسمعك أحد إذا صرختَ يا راينر، لا الملائكة ولا سواها.
* شاعر لبناني/ أستراليا.