نتائج البحث: التنوع الثقافي
تزايد وتيرة هجرة أطباء وخبراء في مختلف التخصصات العلمية هروبًا من عنصرية تعيدهم دومًا إلى انتمائهم العرقي والديني العربي والمسلم، وليس إلى مستواهم المهني المتقدّم، جاء في كتاب "فرنسا، تحبَّها، لكن تهجرَها-تحقيق حول الدياسبورا الفرنسية المسلمة" الصادر عن دار "ساي".
إلى وقتٍ قريب، لم نكُن نسمع شيئًا عن الأغنية السودانية، باستثناء فنونها الشعبية الضاربة في عمق الحضارة الأفريقية وجماليّاتها، وذلك بالنظر إلى الزخم الفني الذي توجد عليه الآن، بعدما غدت مؤثرة بجمالياتها البصرية وأنماطها الموسيقية المتنوعة في الراهن الغنائي العربي.
احتفلت جمعية "العاديات السورية" الأهلية في نهاية الشهر الماضي في حلب وعدد من المدن بمرور مائة عام على تأسيسها، ببرنامج ثقافي وفني منوع، ضمّ معارض للفنون التشكيلية وعرضًا للأزياء الشعبية (أرمنية- فلسطينية - شركسية) وحفلًا موسيقيًا لكورال الجمعية، ومعرضًا للكتاب.
احتضنت مدينة أنغوليم الفرنسية الواقعة في جنوب غرب البلاد فعاليات الدورة السابعة عشرة من مهرجان الفيلم الفرنكوفوني، الذي استمر حتى يوم 1 أيلول/ سبتمبر، وشهد المهرجان هذا العام تكريمًا خاصًا للسينما المغربية، حيث تم اختيار المغرب كضيف شرف لهذه الدورة.
ما الذي يدفع اليوم المشتغل بالفلسفة والعلوم الإنسانية في العالم العربي إلى الاهتمام بفيلسوف ألماني من القرن الثامن عشر؟ ما الذي يدعونا إلى قراءة الأسئلة المُلحّة لمجتمعاتنا العربية انطلاقا ومن خلال الفلسفة العملية الكانطية.
بعد انقطاع دام 11 عامًا، عادت معارض الكتاب إلى اليمن من خلال افتتاح "معرض عدن الدولي للكتاب" في مدينة عدن، الذي يُعتبَر حدثًا ثقافيًا بارزًا منذ اندلاع الحرب في عام 2014.
يشهد "معرض رشيد كرامي الدولي - البيت اللبناني" في مدينة طرابلس، حدثًا سينمائيًا استثنائيًا، حيث يستضيف عروض أفلام "قافلة بين سينمائيات" التي تجمع صانعات أفلام من مختلف أنحاء العالم للاحتفاء بالمرأة وصوتها وصورتها في السينما.
أعلنت "المؤسسة العامة للحي الثقافي" (كتارا) يوم الإثنين الماضي عن القائمة النهائية لأفضل الأعمال المشاركة في الدورة العاشرة من "جائزة كتارا للرواية العربية"، والتي تشمل أربع فئات رئيسية، بالإضافة إلى فئة الدراسات النقدية.
يحتل هذا السؤال "لِمَ يتقاتل البشر؟" عنوان كتاب الباحث الأيرلندي، الكرواتي الأصل، سينيشا مالشيفتيش، مع عنوان فرعي: "الديناميات الاجتماعية للعنف الجسدي المباشر" (ترجمة عومرية سلطاني، الشبكة العربية للأبحاث والنشر، 2024)، حيث يجمع بين دفّتيه التحليل النظري مع مواد بحثية إمبريقية.
في عام 1779، كتب الفيلسوف الألماني غوتهولد إفرايم ليسينغ مسرحية فلسفية بعنوان "ناثان الحكيم"، تدور حول مفهوم التسامح الديني والفلسفي باعتباره جوهر التنوير، حدث هذا بعد أكثر من ألف عام من الهيمنة الأيديولوجية للكنيسة الكاثوليكية الرومانية.