نتائج البحث: الثورات
يمكن القول إن الحوار المسهب الذي أجرته "المجلة الأدبية" الفرنسية مع ألبير قصيري في عددها رقم 325 الصادر في تشرين الأول/أكتوبر 1994، وثيقة مهمة للغاية عن مسيرة وحياة وأفكار هذا الكاتب غريب الأطوار، وغريب الأفكار أيضًا. هنا ترجمة لهذا الحوار.
لا يتوقف صديقي عن الحديث عن مستجدات الذكاء الاصطناعي. ولأن صديقي عاشق للتقنية وأدواتها ومبتكراتها، فإنه لم يعد يتردّد عند لقائنا، في عَرْض جديدِ الذكاء الاصطناعي، والوقوف على مزاياه في عالم يتغيّر بإيقاعٍ سريعٍ.
لكأن أسامة العيسة، في روايته "سماء القدس السابعة"، انتهى إلى "موسوعة مقدسية"، أو إلى موسوعة عن القدس في حاضرها وماضيها، وأبوابها وقبورها ومساجدها وكنائسها وحواريها وشوارعها وعادات أهلها وشهدائها المتوالدين من عام النكبة إلى ما تلاه من أزمنة.
يقوم داغ تانبرغ في كتابه "سياسة القمع في ظل الحكم السلطوي: رسوخ العرش الحديدي" (الشبكة العربية للأبحاث والنشر، ترجمة عبيدة عامر، بيروت، 2024) بتقديم دراسة علمية أكاديمية حول القمع السياسي، مدعومة بالتحليل الكمي والإحصاءات والبيانات والأرقام والجداول.
في هذا الحوار نتقصى القليل مما كتبه الرحبي في "ليل المحطات والنجوم"، ونعود معه قليلًا إلى الوراء، ونحن نعلم أن تجربة الرحبي لا يمكن أن يختصرها حوار، لكنه خيط يجمعنا به وبالمدن التي يحملها على كتفه.
في السنوات الأخيرة، شهدت عملية الترجمة نزوحًا كبيرًا. وذلك بعدما كانت الترجمة عبارة عن عملية حضارية تساهم في تقريب أواصر الصداقة بين الشعوب لدرجةٍ غدت فيها نوعًا من المثاقفة التلقائية التي تتم بين الشعوب والحضارات.
هذه ليست أوّل ولا آخر مرة، يحدث، وأنا أحاول أن أصلح شيئًا ما، أخرّبه ولا يبقى لي سوى أن أرميه! أفكر أنه ربما يصحّ أيضًا القول: إنّنا، أقصد السوريين، ونحن نحاول تصليح بلدنا وتقويمه، حطمناه! والبعض منا حقيقة رماه.
التجويع سلاح مضاف إلى طائرات أميركا الذكية وقنابلها الأذكى في سحق الأجساد؛ تؤكد التقارير الدولية بأن سكان غزة يعانون من الجوع الشديد، في حين حذّر مفوض الأمم المتحدة فولكر تورك بأن التجويع يجب ألا يكون وسيلة أو نتيجة للحرب.
خلال العقدين الأخيرين صدر في أوروبا وأميركا عدد من الكتب المنذرة بتدهور الغرب وسقوطه الحضاري والأخلاقي، بعد أن كان سيّد العالم، به تقتدي كل الشّعوب الأخرى، ومنه تخاف. يتساوى في ذلك الصّينيّون، واليابانيّون، والهنود، والعرب، والأفارقة، وغيرهم من الشعوب.
تقدم مسلسلات رمضان الحياة كما هي بانتماءاتها الطبقية وحدودها الفاصلة بين الناس، ونجاحها مرتبط بالقدر الذي تستطيع أن تدهشنا، أو تستنزف مشاعرنا، أو تربطنا بالحدث التالي، أو تغوص بعض أعمال الدراما في قاع أحيائنا الشعبية.