نتائج البحث: الشعب الفلسطيني
في حوار أجرته معه "المجلة الأدبية" الفرنسية في عددها الصادر في شهر مارس/ آذار2000، تطرّق الكاتب البرتغالي الكبير جوزيه ساراماغو إلى جوانب مهمة من مسيرته الأدبية. هنا ترجمة لمقاطع أساسية من هذا الحوار.
منذ النكبة حتى الآن كانت قضية فلسطين بتفاصيلها كافة عنوانًا رئيسيًا للشعر الفلسطيني ومحورًا لقصائده التي تحكي وجع الوطن وأهله وأحلامهم وبطولاتهم وحنينهم إلى الحرية والعودة، وتوثّق المعاناة والتشرّد والتهجير والخذلان والمجازر التي ارتُكبت بحق الفلسطينيين منذ عقود.
أصدر الصحافي البلجيكي في السياسة الدولية، ميشيل كولون، مؤخّرًا، كتابه اللافت "السابع من أكتوبر: تقصّي حقائق وأكاذيب اليوم الذي غيّر العالم"، بمشاركة مواطنه جان بيير بوشي، الناشط في القضايا الدولية، والملتزم بقضية فلسطين منذ إعادة اجتياح البلدات الفلسطينية عام 2002.
حملت الدورة الثانية من ملتقى القاهرة المسرحي، التي قدمت 10 عروض تنافست على جوائز المهرجان، اسم الفنان فؤاد المهندس الذي رحل عن عالمنا سنة 2006 عن عمر يناهز الثمانين عامًا، ويصادف هذا العام مرور مئة سنة على ولادته.
الاضطرابات، أو المتغيّرات، الكبرى التي نعيشها في منطقتنا العربية، تتمظهر، في كثير من الأحيان والحالات، على شكل انقسامات وتصدّعات عميقة وقوية بين الأطراف المتصارعة على قضايا مصيرية وشائكة ومثيرة للجدل، بخاصة قضايا الهوية.
تبدو خاتمة رواية "الشوك والقرنفل"، وهو عمل ينتمي إلى ما اصطلح على تسميته في الأدب الفلسطيني بأدب السجون (انطلاقًا من كون كاتبيه سجناء في معتقلات الاحتلال)، مطابقةً، بصورة من الصور، لاستشهاد كاتبها يحيى السنوار في 16 أكتوبر 2024.
عبّر رسامو غرافيتي في السنغال عن تضامنهم مع غزة ولبنان من خلال رسومات جدارية في شوارع العاصمة داكار. ويهدف فنانو الغرافيتي السنغاليون بالتعاون مع مجموعة الفنانين الأفارقة ضد الفصل العنصري (أبارتهايد) لرفع الوعي الشعبي تجاه الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل.
مع نهاية مهرجان وهران للفيلم العربي، تباينت الانطباعات وردود الأفعال حول الدورة الثانية عشرة التي عادت بعد انقطاع دام 6 سنوات كاملة، وحملت معها مفاجآت كثيرة أولها عرض 22 فيلمًا قصيرًا بعنوان "من المسافة صفر: من غزة إلى وهران".
ضمن فعاليات معرض عمّان الدولي للكتاب الذي طوى قبل أيام صفحة دورته الثالثة والعشرين، أقيمت ندوة إشهارية لكتاب "شهادات على جدران حبيبتي غزّة" (2024) للأديب الفلسطيني يسري الغول ابن مخيم جباليا المنتقل قسرًا منه إلى مخيم الشاطئ.
يجب أن نخصّ الكاتبة والناشطة الكندية اليهودية نعومي كلاين بتقدير خاص، فهي تجاوزت بنبل أخلاقيّ وإنسانيّ انتماءها الطبيعيّ بالولادة إلى الدين اليهوديّ، لتؤيد الحقّ الفلسطينيّ بصوت مرتفع، ولتناضل بكتاباتها منذ مطلع التسعينيّات ضدّ الصهيونية والكيان الإسرائيليّ.