نتائج البحث: العمارة
في رواية إبراهيم عبد المجيد "قاهرة اليوم الضائع" (الصادرة في دار المتوسّط، 150 صفحة) على القارئ الوقوف مع ما يكتبه "كاتب شهير" (بطل الرواية) عن جولته في مدينته العريقة، وما شهدته من تحوّلات، في تناول سرد يطاول قرنًا من الزّمان.
لم يتطلّب مني معرفة ما يحتويه هذا الدفتر الذي سلّمه يوسف لي باليد، سوى رؤية غلافه البلاستيكي الأخضر المائل للزرقة، إنّه كرّاس آخر من الكراسات التي كتب عليها محمّد سيدة بخطّ يده مجموعة أشعاره، بدءًا بالباكرة المسجّعة منها، النضالية!
ثمة نظريّة يسلّم بها بعض المتأمّلين في المسار البشريّ العام، مفادها أنّ "التطوّر" الحضاريّ والإنسانيّ يتّخذ منحى نكوصيًّا انحداريًّا، لا تقدّميًا تصاعديًّا. أي أنّ البشرية تتراجع عوض أن تتقدّم.
بأقلام نخبة من الباحثين والمهندسين المشتغلين بالعمارة وتخطيط المدن والمؤرخين من تخصصات بعيدة تمامًا عن مجال النقد السينمائي المتخصص، جاءت فصول الكتاب المشوق والممتع "القاهرة السينمائية: عن المدينة والحداثة ما بين الصورة والواقع"، كأفضل ما يكون عليه العمل الجماعي.
يخيّل لي إن الفنان وعازف العود سامي نسيم الذي يعد واحدًا من أمهر الفنانين على هذه الآلة، مات وحيدًا وهو يحضن عوده الذي كانت أصابعه تناغم أوتاره لعلّها تشفيه من مرضه العضال الخبيث، الذي جعله وحيدًا.
ظل السيناريست المصري عاطف بشاي يودع ما يكتبه درج مكتبه في انتظار من يأتي لينفض عنه الغبار، غير أن الموت كان زائره الأقوى والأكثر حسمًا، ليرحل عاطف بشاي عن عمر يبلغ الثالثة والسبعين بعد مسيرة حافلة.
خلال حياته، وإلى حين وفاته عام 1961، استخدم يونغ العمارة كأداة مفاهيمية لدراسة بنية النفس البشرية. في الحقيقة، كان الحلم الذي رآه يونغ عن منزل متعدد الطوابق هو ما ساعده على تطوير فكرته عن اللاوعي الجمعيّ.
هو موتٌ جماعي وفردي وبمقاسات متعدّدة وثّقه كتاب "غزة تروي إبادتها- قصص وشهادات" الذي بجهد بالغ من مؤسسة الدراسات الفلسطينية في بيروت وبدعم من حكومة دولة قطر، صدر في العشرين من شهر آب/ أغسطس 2024.
أعلنت متاحف قطر عن إقامة معرض "إلسورث كيلي: قرن من الإبداع"، وذلك خلال الفترة من 31 تشرين الأول/ أكتوبر المقبل وحتى شباط/ فبراير 2025، في مركز قطر للابتكار وريادة الأعمال في مجالات التصميم والأزياء والتكنولوجيا "M7".
بمناراتها المعمارية المدهشة الخالدة، وتدافع الحضارات فوق ترابها، تتجلى العمارة الفرنسية بوصفها أيقونة العمارة الأوروبية. وهي تعد، على وجه العموم، واحدة من أكثر العمارات تأثيرًا وإثراءً في تاريخ العمارة العالمية.