نتائج البحث: الموت
من الطبيعي إدانة محاولة اغتيال سلمان رشدي، لكن كتابه الأحدث "سكين... تأمّلات بعد محاولة اغتيال"، الصادر بمنتصف أبريل الماضي، والذي قوبل بحفاوة استثنائية في مختلف اللغات، ليس سوى سرد صحافي للحظة الهجوم عليه، ورحلة تعافيه حتى كتابة فصول "سكّينه" الثمانية.
"مونولوجات غزة" عرض مسرحي كتبه رائد أبو العيش عن "أبو فلسطين"، وهو أجدع كشَّاش حمام في خان يونس كان يقول باللهجة الفلسطينية: فِشْ أحلى من الحمام. العرض قدم في اللاذقية يوم 6 أيار/ مايو 2024.
أظنني أحد الذين عاشوا وشهدوا كيف راح، ومنذ عقود عديدة مضت، يتراجع الاهتمام الشعبي والثقافي السوري بالقضية الفلسطينية، أتكلم هنا عن السوريين، لأني منهم، وعشت عمري بينهم، على مختلف منابتهم وانتماءاتهم وتطلعاتهم.
مهما كانت زاوية الرؤية التي نظرنا بها إلى برنار بيفو، الذي غيّبه الموت في 6 مايو/ أيار الحالي عن عمر يناهز الــ 89 عامًا، إلا أنه لا يمكننا إلا أن نعترف بأنه كان لعقود طويلة ظاهرة حقيقية في عالم الكتاب.
احتضنت الجزائر مهرجان عنابة للفيلم المتوسطي في طبعته الرابعة، خلال الفترة الممتدة من 24 إلى 30 نيسان/ أبريل، وقد تضمن الحدث برنامجًا خاصًا للسينما الفلسطينية تحت عنوان "تحيا فلسطين" يهدف إلى التعريف بالإنتاج السينمائي الفلسطيني وصناعه.
أنا المكسور مثل ظلّ الشمس/ أسير نحو الضوء.../ جسدي المخترق يمدح النور/ تاريخ الظلّ معي كان منذ بدء الخليقة/ ظلالي تسقط إلى أعلى/ جرحي عتمة يتماوج بالضوّء/ في ظلّ منحنٍ على مقعد الشمس/ لا شيء يربطني بذاتي...
أطالت الغياب مها بيرقدار الخال، هذه الشاميّة الجميلة الصامتة فكدنا نفقد الأمل، حتى جاء ضوء من مذكّرات شاءت أن تبعثها إلى الحياة، فكان كتاب "حكايا العراء المرعب" (2024) الصادر عن دار فواصل للنشر في بيروت بالتعاون مع دار مجلة شعر.
كان سيوران يبلغ من العمر تسعة عشر عامًا عندما كتب أولى رسائله، وتسعة وسبعين عامًا عندما وقّع آخر رسالة من بين 161 رسالة التي يحتويها هذا الكتاب، الذي صدر مؤخرًا بعنوان "هوس المراسلة: رسائل مختارة 1930-1991".
أضيء على مبدع من لبنان هَامَ بفلسطين شعرًا وكلامًا غنائيًّا وموسيقى، هو الخالد عاصي الرحباني، بين دفّتي كتاب عبيدو باشا "تعا ولا تجي- مائة عام على ولادة عاصي الرحباني"، "دار نلسن"، 2023، بيروت، (554 صفحة) ولوحة غلاف للفنان حسن جوني.
يمكن أن يكون النجاح الأكبر لمسلسل "تاج" هو تقديمه لصور وثائقية لمدينة دمشق بكامل رونقها، وتألق وتأنق سكانها، ورمزية ساحة المرجة، وتنوع نشاطاتها الاقتصادية والتجارية، وتمازج الحياة الغربية مع شرقية فنونها، والحضور اللافت للمرأة المثقفة، أو حتى "بائعة الهوى".