نتائج البحث: ترجمة
كان سيوران يبلغ من العمر تسعة عشر عامًا عندما كتب أولى رسائله، وتسعة وسبعين عامًا عندما وقّع آخر رسالة من بين 161 رسالة التي يحتويها هذا الكتاب، الذي صدر مؤخرًا بعنوان "هوس المراسلة: رسائل مختارة 1930-1991".
أصدر المعهد الفرنسي للشرق الأدنى في بيروت عام 2023، كتابًا فلسفيًا مهمًا عنوانه "مستعصيات على الترجمة... في الأخلاقيات". وعنوانه في الفرنسية Dictionnaire des intraduisibles. Vocabulaire européen de philosophie (Le Seuil/ Le Robert, 2004) والترجمة بإشراف نبراس شحيّد وجيوم دوفو.
يضع جان باتيست برونيه في كتابه، "ماذا يعني أن نفكر... عرب ولاتينيون؟" (ترجمة محمد الأمين النواري، صوفيا، الكويت، 2023)، خطاطة ذهنية لأنماط التفكير وغاياته بالاستناد إلى أعمال فلاسفة قدامى من أمثال أرسطو، وابن رشد، ودانتي، ونيتشه، وغيرهم.
لا ينبئ النوع الروائي القارئ بشيء عن الكيفية التي بها يكتب الروائيون، أو كيفية قراءة القرّاء لما يكتبه الروائيون، أو الكيفية التي يرتجي بها الناشرون ــ وكذلك تجّار التجزئة والمعلّقون ومراجعو الكتب المنشورة ــ من الروائيين كتابة رواياتهم على هَدْيِها.
فجأة، في النصف الأول من تسعينيات القرن الماضي، دخل الكاتب الأميركي بول أوستر إلى ثقافتنا، واتخذ مكانًا فريدًا في مكتبتنا. قبل "بلاد الأشياء الأخيرة"، و"ثلاثية نيويورك" (دار الآداب)، كان الاسم مجهولًا، وتقريبًا، لم يكن أحد يعرفه عندنا.
يمثِّل هذا النص قراءةً لكلمةٍ فلسفيَّةٍ كتبها يوسف سلامة، وتعقيبًا عليها، حيث تناول فيها وضعية الذَّوات المشرَّدة جمعًا وأشتاتًا. إنَّها الذوات البشرية التي قالها في مجرَّد الفكرِ البسيط.
صدر حديثًا عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات كتاب "التمرّد والمقاومة في الشرق القديم: بلاد الرافدين وسورية في الألف الثاني قبل الميلاد"، من تأليف حكمت درباس، ويقع في 328 صفحة.
يمكن القول إن الحوار المسهب الذي أجرته "المجلة الأدبية" الفرنسية مع ألبير قصيري في عددها رقم 325 الصادر في تشرين الأول/أكتوبر 1994، وثيقة مهمة للغاية عن مسيرة وحياة وأفكار هذا الكاتب غريب الأطوار، وغريب الأفكار أيضًا. هنا ترجمة لهذا الحوار.
يصعب تصوّر هذا الشرخ الإنساني بين أي شخص لمجرد أنه عربي، و/أو مسلم، وبين الكاتبة التي تعرف قيمة الكلمة وكيف توظّفها، حين تربط بين الآذان والعواء، وبين سائحة عربية، جلست لتناول حبة دواء، وبصاق أخضر يخرج من فم أوزبكي عجوز.
في الاحتفال بذكرى مرور عشر سنوات على رحيل الشاعر أنسي الحاج، خصّصت له مجلة "بانيبال" بنسختها الإسبانية ملفًا للوقوف على تجربته الشعرية، وكتبت فيه المستعربة ماريا لويسا برييتو، المتخصصة في الأدب العربي، مقالًا حول نبرة التمرد في شعرية أنسي الحاج.