نتائج البحث: روايات
صدر حديثًا عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر كتاب "البناء الفني في روايات رمضان الرواشدة" للكاتبة أريج أمجد الطوالبة. وقالت الكاتبة بتقديمه: تأتي أهمية دراسة البناء الفني في روايات الرواشدة للوقوف على الإبداع الروائيّ بالأدب الأردنيّ، وعلى نضوج تجربة وإبداع الكاتب.
كان سيوران يبلغ من العمر تسعة عشر عامًا عندما كتب أولى رسائله، وتسعة وسبعين عامًا عندما وقّع آخر رسالة من بين 161 رسالة التي يحتويها هذا الكتاب، الذي صدر مؤخرًا بعنوان "هوس المراسلة: رسائل مختارة 1930-1991".
في ذكرى وفاة مارك توين في 21 نيسان/ أبريل 1910، نستعيد بعضًا من أحداث حياته الحافلة بالنشاط والإبداع، هو الكاتب الأميركي، والأديب الساخر، والصحافي، والناشط السياسي والاجتماعي.
لا ينبئ النوع الروائي القارئ بشيء عن الكيفية التي بها يكتب الروائيون، أو كيفية قراءة القرّاء لما يكتبه الروائيون، أو الكيفية التي يرتجي بها الناشرون ــ وكذلك تجّار التجزئة والمعلّقون ومراجعو الكتب المنشورة ــ من الروائيين كتابة رواياتهم على هَدْيِها.
فجأة، في النصف الأول من تسعينيات القرن الماضي، دخل الكاتب الأميركي بول أوستر إلى ثقافتنا، واتخذ مكانًا فريدًا في مكتبتنا. قبل "بلاد الأشياء الأخيرة"، و"ثلاثية نيويورك" (دار الآداب)، كان الاسم مجهولًا، وتقريبًا، لم يكن أحد يعرفه عندنا.
يمثِّل هذا النص قراءةً لكلمةٍ فلسفيَّةٍ كتبها يوسف سلامة، وتعقيبًا عليها، حيث تناول فيها وضعية الذَّوات المشرَّدة جمعًا وأشتاتًا. إنَّها الذوات البشرية التي قالها في مجرَّد الفكرِ البسيط.
يمكن القول إن الحوار المسهب الذي أجرته "المجلة الأدبية" الفرنسية مع ألبير قصيري في عددها رقم 325 الصادر في تشرين الأول/أكتوبر 1994، وثيقة مهمة للغاية عن مسيرة وحياة وأفكار هذا الكاتب غريب الأطوار، وغريب الأفكار أيضًا. هنا ترجمة لهذا الحوار.
ضمن فعاليات الدورة السادسة لملتقى القاهرة الأدبي، عُقدت ندوة بعنوان "التقارب رغم الاختلاف بين روايتي "1970" للكاتب المصري صنع الله إبراهيم، والكاتب البرازيلي إنريكي شنايدر".
صدرت حديثًا عن دار هاشيت أنطوان/ نوفل، في بيروت، رواية جديدة للكاتب المغربي محمد سعيد احجيوج بعنوان "كهف الألواح". تنتمي الرواية، كأغلب روايات الكاتب، إلى أدب ما بعد الحداثة الموسوم بالتجريبية والخوض في عوالم سردية غير مألوفة.
للدورة الثالثة من مهرجان باريس للكتاب خصوصية غير مسبوقة تاريخيًا، وقد تمّ نقل تظاهرة الحدث الثقافي الأول من منطقة "بورت دو فرساي" غير العملية جغرافيًا ووظيفيًا، هذا العام، إلى "الغريه باليه" إفيمار، كمقر موقت للمعرض.