من بين أبرز مؤلفات أميتاف غوش التي يربط فيها تاريخيًا، بمهارة وذكاء وصدق، بين أزمة المناخ الحالية والجذور التاريخية للاستعمار والحروب واستنزاف الكوكب وثرواته، مؤلفه "للحرب وجه آخر: ميراث الاستعمار، مسار الرأسمالية، خراب الكوكب" بترجمة: إيمان معروف، وتقديم: سنان أنطون.

إلى حدّ ما، صحّت التوقعات والتكهنات التي سبقت الإعلان عن جائزة نوبل للآداب لهذا العام. فمن تابع الصحف والمواقع الغربية التي تابعت الموضوع، قبل إعلان الجائزة، لوجدها أنها توقعت فوز كاتب (كاتبة) من خارج نطاق دائرة الأدباء الأوروبيين.

في هذه المقابلة التي أجراها آرون جيمس ويندلاند في 9 أيلول/سبتمبر 2024 مع مؤلفة رواية "حكاية الخادمة"، ترى آتوود أن للكُتّاب تأثيرًا- لا سلطة. السلطة الحقيقية تحتاج إلى جيش؛ إلى سيوف، لا إلى أقلام. وعلينا أن نكون واقعيين حيال هذا.

منذ أربعة وثلاثين عامًا، وقف مستشار ألمانيا الغربية هيلموت كول يلوح من المنصة فوق الدرجات للحشود أمام مبنى الرايخستاغ، في برلين، في اليوم الأول من الوحدة الألمانية في 3 تشرين الأول/ أكتوبر 1990.

صدر حديثًا كتاب "الرواية الأردنية في المشهد الثقافي العربي"، وهو كتاب يضم أعمالًا نقدية قُدمت في ملتقى السرد الأردني الأول الذي عقدته مؤسسة عبد الحميد شومان، وركز على الانبثاقة الأولى للرواية الأردنية وتطورها ونضجها ضمن السياق التاريخي والفني للرواية العربية.

من المعروف أن "جائزة المرأة للخيال" تأسست خصيصًا كرد فعل على قائمة البوكر لعام 1991 التي أثارت جدلًا واسعًا بعدم تضمينها أي كاتبة في قائمتها القصيرة، وها هي تثير جدلًا أوسع هذا العام بإدراج خمس كاتبات في قائمتها القصيرة.

حققت الكاتبات هذا العام إنجازًا تاريخيًا في جائزة البوكر الأدبية، حيث ضمت القائمة القصيرة لعام 2024 خمس روايات من أصل 6 من تأليف نساء، وهو العدد الأكبر على الإطلاق في تاريخ الجائزة التي تمتد لـ 55 عامًا.

استعرضنا في الجزء الأوّل من هذا التحقيق آراء كتّاب ونقّاد فلسطينيّين، حول "أدب الأسرى" في فلسطين. في هذا الجزء نقف على آراء كلّ من الشاعر فراس حج محمد، والروائيّة ديمة السّمّان، والشاعر إياد شماسنة، والكاتبة والأسيرة المحرّرة منى قعدان.

أعلنت جائزة بيلي جيفورد للأعمال غير الروائية (Baillie Gifford Prize for Non-Fiction) عن قائمتها الطويلة لهذا العام. وهي من الجوائز المرموقة في المملكة المتحدة التي تغطي جميع الأعمال غير الخيالية.

بدأ الاهتمام بـ"أدب الأسرى"، أو "أدب السجون" في فلسطين المحتلّة، يتزايد في السنوات الأخيرة الماضية. "ضفة ثالثة" تواصلت مع عدد من الكاتبات والكتّاب؛ سائلة إياهم عن نظرتهم إلى "أدب الأسرى" في فلسطين، ومكانة هذا الأدب في المشهد الأدبيّ الفلسطينيّ والعربيّ.