نتائج البحث: شعر
فرات إسبر شاعرة جاءت إلى الحياة يوم 20 نوفمبر/ تشرين الثّاني 1958، في قرية قصّابين السورية، وتقيم منذ سنوات عدة في نيوزيلندا. يكشف شعرها عن رؤية سوداويّة للكون، وتطغى عليه نبرة عميقة من الكآبة.
سنان أنطون شاعر وروائي وأكاديمي جامعي ومترجم، يكتب الأبحاث ومقالاته عن فلسطين بيده اليمنى ويكتب الرواية والشعر بيده اليسرى مؤرخًا لأوجاع العراق، موطنه الذي يلاحقه روائيًا وشعريًا منذ اغترابه في عام 1991. هنا حوار معه.
يعد الشعر النبطي (العامي) تعبيرًا من تعبيرات الثقافة الشعبية لقطر، بوصفه الناقل عن مشاعر الحياة، وأداة الاتصال مع الآخر ومع الجماعة، من خلال ما يبرزه من مظاهر الحياة التي تعمل على تظهيرها الصور الشعرية، ذات الموضوعات المتعددة للتفاخر بالنسب والقبيلة.
يُعاين الناقد العراقي حاتم الصكر، في كتابه "إيكاروس محدقًا في شمس القصيدة" وجود القصيدة موضوعًا في القصيدة ذاتها، كمقاربة إيكاروسية تقترب بشدة من القصيدة كوجود منفصل، كما فعل إيكاروس في الأسطورة مقتربًا من الشمس لمعرفتها.
أظنني أحد الذين عاشوا وشهدوا كيف راح، ومنذ عقود عديدة مضت، يتراجع الاهتمام الشعبي والثقافي السوري بالقضية الفلسطينية، أتكلم هنا عن السوريين، لأني منهم، وعشت عمري بينهم، على مختلف منابتهم وانتماءاتهم وتطلعاتهم.
فاز باسم خندقجي بالجائزة العالمية للرواية العربية "البوكر" لعام 2024 عن روايته "قناع بلون السماء" التي أفلتت من قبضة إدارة السجون ووصلت للعالم أجمع لتكون أول رواية عربية تُتوّج بجائزة يكتبها أسير وهو في السجن الذي قضى فيه نصف عمره.
أطالت الغياب مها بيرقدار الخال، هذه الشاميّة الجميلة الصامتة فكدنا نفقد الأمل، حتى جاء ضوء من مذكّرات شاءت أن تبعثها إلى الحياة، فكان كتاب "حكايا العراء المرعب" (2024) الصادر عن دار فواصل للنشر في بيروت بالتعاون مع دار مجلة شعر.
في المدينة الملونة بالأبيض والأزرق، التقى شعراء العالم في مهرجان سيدي بوسعيد، وكان البحر الشاهد، وحارس الإبداع، ونشأ حوار الأجيال والاحتكاك بين الثقافات هناك، فالتقى فيه شعراء من العالم الغربي والشرقي، ما أتاح المجال لتبادل التجارب والخبرات بتخطي الحواجز.
إنه الإمامُ صاحبُ المذهب... تاريخٌ حافلٌ بالعطاء... سجلٌ زاخرٌ وبحرٌ فيّاض ونبعٌ لأْلاء... وهُو النهر الذي لا ينضب... إنه محمد ابن إدريس ابن العباس ابن العثمان ابن شافع القرشيّ المطّلبيّ، الذي يلتقي مع نبي الإسلام.
لم تنقصه الموهبة، وتوفرت له فرص ذهبية للنجاح، بل للوصول إلى النجومية. ومع نهاية خدمته كمصور صحافي مطلع الخمسينيات وُصِفَ جون فيليبس باعتباره "عراب الصحافة المصورة". ترك وراءه ثمانية كتب، مستمدة من مسيرته كمصور صحافي.