نتائج البحث: الشارع
تحت عنوان "نجيب محفوظ بلا معطف"، نشر أحمد فضل شبلول، عن "الآن ناشرون وموزعون" في العاصمة الأردنية عمّان، كتابًا عرض فيه ثمانية وعشرين حوارًا مع محفوظ نشرت على مدى عقود، بدءًا من مطلع عام 1970 وحتى عام 1995.
هل نحنُ على عَتَبَة حقبة جديدة تصبح فيها الأعطابُ الدماغية شيئًا من الماضي، ونصبح فيها جميعًا بشرًا متناغمين مع متطلبات الذكاء الاصطناعي؟ هذا المستقبل الأقرب إلى رواية خيال علمي قد يبدو على مبعدة خطوة واحدة ليصبح حقيقة ماثلة.
في هذا الحوار نتقصى القليل مما كتبه الرحبي في "ليل المحطات والنجوم"، ونعود معه قليلًا إلى الوراء، ونحن نعلم أن تجربة الرحبي لا يمكن أن يختصرها حوار، لكنه خيط يجمعنا به وبالمدن التي يحملها على كتفه.
في الوقت الذي يقدم فيه الشعب الفلسطيني ما يفوق الخيال من صور الصمود على أرضه، يغيب الفن عن أداء مهمته بنقل هذا الواقع، وتعزيز موقع أبطاله الحقيقيين، الذين يكتبون قصص ما بعد الحاضر، قصص المستقبل بمرّه وحلوه وضياع معالمه.
في "مُصوّر الشارع" لا نتعرّف على سير الفنانين وأسباب عشقهم لهذا الفنّ، وإنّما أيضًا على حكايات الشوارع وقصص الأزقّة وهي تنسج مع الصورة الفوتوغرافية أفقًا بصريًا رحبًا. هنا يغدو الشعر صنعة بصرية ترصدها العين وتُساهم المُخيّلة في التقاط تفاصيلها ونتوءاتها.
أربع وعشرون شهادة لكاتبات وكتّاب وفنانين ونقاد من قطاع غزة اشتمل عليها الجزء الثاني من كتاب "كتابة خلف الخطوط: يوميّات الحرب على غزة" الصادر مؤخرًا عن وزارة الثقافة الفلسطينية.
الفانتازيا هي مجاوزة "مرجعية" والشعر مجاوزة "لغوية" إحداهما تغيِّر الأشياء والآخر يغيِّر الكلمات. ربما ما جعلني أعيد التفكير في هذه المقولات هو مطالعتي للمجموعة القصصية "قطط تعوي وكلاب تموء" (دار الشروق بالقاهرة) للكاتب المصري أحمد عبد المنعم رمضان.
"العهد الآتي" هو الديوان الرابع للشاعر أمل دنقل، لكنه استحوذ على اهتمام قراء العربية في مختلف بلدانهم بسبب من امتلاك شعريته لمستوى فني عال في جمالياته الفنية، ناهيك عن حدّة صوته، وامتلاكه مفردات التراث وعوالمه. هنا، استعادة للديوان، وصاحبه.
صدر حديثًا عن دائرة الثقافة في الشارقة العدد الجديد 55 (نيسان/ أبريل 2024) من مجلة "المسرح" الشهرية، التي تضمنت مجموعة من المقالات والحوارات والمتابعات المواكبة لحراك "أبو الفنون" في الشارقة والعالم.
لعل أهم ما يميز يوسف شاهين ويجعله حالة استثنائية على مستوى تاريخ السينما العربية عمومًا، أنه ظل يمارس التجريب في الأسلوب والمضمون والرؤية، منذ فيلمه الأول: "بابا أمين" 1950 حتى فيلمه الأخير: "هي فوضى" 2007.