نتائج البحث: الصحافة
لو رجعنا إلى ثقافتنا للاحظنا أن قضية السرقة الأدبية كانت متفشية منذ الشعر الجاهلي في المقدمات الطللية والغزلية كما في الصور الشعرية والمعاني، حتى إن حسانا ابن ثابت اضطُر إلى نفيها عن نفسه.
في شهر مارس، عرضت شبكة نتفليكس مسلسل "مسألة الأجساد الثلاثة" المأخوذ عن رواية كاتب الخيال العلمي الصيني ليو تسي شين، تزامنًا مع صدور قرار محكمة شنغهاي بالإعدام بحق قاتل لين تشي، المنتج الرئيس للمسلسل، والملياردير الصيني ومؤسس شركة Youzu Interactive.
انطلاقًا من مالارميه ورأيه حول الشعر والنثر، يتحدث الكاتب حول ما أصبح يُسمّى بـ"قصيدة النثر" في العالم العربي، مشيرًا إلى أن أول حركة تمردية ضد الشعر الكلاسيكي بأوزانه وقوافيه ظهرت في العراق بعد الحرب الكونية الثانية.
تحت عنوان "نجيب محفوظ بلا معطف"، نشر أحمد فضل شبلول، عن "الآن ناشرون وموزعون" في العاصمة الأردنية عمّان، كتابًا عرض فيه ثمانية وعشرين حوارًا مع محفوظ نشرت على مدى عقود، بدءًا من مطلع عام 1970 وحتى عام 1995.
في هذا الحوار نتقصى القليل مما كتبه الرحبي في "ليل المحطات والنجوم"، ونعود معه قليلًا إلى الوراء، ونحن نعلم أن تجربة الرحبي لا يمكن أن يختصرها حوار، لكنه خيط يجمعنا به وبالمدن التي يحملها على كتفه.
في الوقت الذي يقدم فيه الشعب الفلسطيني ما يفوق الخيال من صور الصمود على أرضه، يغيب الفن عن أداء مهمته بنقل هذا الواقع، وتعزيز موقع أبطاله الحقيقيين، الذين يكتبون قصص ما بعد الحاضر، قصص المستقبل بمرّه وحلوه وضياع معالمه.
عند الساعة الثامنة ذات ليلة مؤخرًا، كانت واحدة من ذراعيّ ملتفّة حول ابنتي شبه النائمة، في حين كانت الذراع الأخرى تحتضن فيرجينيا وولف. أعني، يومياتها. عندما لاحظتْ الوهج الصادر عن قارئ الكتب الإلكتروني الخاص بي، رمقتني بنظرة صارمة.
يأتي الكتاب الجديد للباحث الإسرائيلي شلومو زند (ساند) "عرق متوهّم: تاريخ موجز لكراهية اليهود" الصادر عام 2020 كمرافعة تاريخية من قبله لربما تبريرًا لبقائه في إسرائيل.
صدر حديثًا عن دار ديوان العرب للنشر والتوزيع كتاب "هوامش على دفتر أحوال مصر: قراءة في أرشيف الصحافة المصرية"، للكاتب محمد فتحي عبد العال.
ينتمي سيد قشوع إلى سلالة قليلة من فلسطينيي الداخل الذين اعتمدوا اللغة العبرية في كتاباتهم الروائية والشعرية والصحافية. أولهم كان عطا الله منصور، وقد بلغ اليوم التسعين. كتب في صحيفة هآرتس، وكان محرّرًا فيها.