نتائج البحث: وديع سعادة
كمال أبو النور واحد من كتّاب قصيدة النثر المصرية من جيل التسعينيات، تخرج في كلية دار العلوم في جامعة القاهرة، ويعمل كبير معلمين في وزارة التربية والتعليم المصرية. تنشر قصائده في عدد من المجلات ومنابر النشر الثقافي المصرية والعربية.
وسط هذه التساؤلات وفي ديوانها الأحدث "عزيزتي بيروت هنا مونتريال" الصادر عن العائدون للنشر والتوزيع، تفصل الشاعرة دارين حوماني بين عالمين أو زمانين مرتبطين بمكانين لنعثر على مفاتيح هذا الديوان: عالم السعادة المرتبط بالطفولة الصافية وعالم الحزن الموحش المقبل.
صدر حديثًا عن "دار دلمون الجديدة للنشر والتوزيع" في سورية كتاب "هجرتان وأوطان كثيرة" وهو كتاب حوارات أجرتها دارين حوماني مع الشاعر والمترجم إسكندر حبش، وتغطي الحوارات محطات من حياة حبش ومواقفه وتجاربه في الكتابة، الشعر، النقد، الترجمة، والفن التشكيلي.
صدر حديثًا عن مؤسسة الاتحاد للدراسات الدولية والاستراتيجية في السويد عدد أول من مجلة "Spektra/ أطياف للأدب والفكر". وتأخذ المجلة على عاتقها بناء جسور للتواصل والانفتاح على التعبير، عبر ترجمة وإشاعة نصوص أدبية بين اللغات والثقافات المتنوعة.
يضم كتاب "ضفاف أُخرى" ثلاثة فصول، تليه ثلاثة ملاحق: نصوص ومقالات لعيسى مخلوف، ثم رسائل ووقفات من كتاب منهم أمجد ناصر، وبسام حجار، وعباس بيضون، مع صور لهذه الرسائل. وفي الملحق الثالث أعمال فنية واكبت قصائد ونصوصًا أدبية لمخلوف.
ـ إلى سركون بولص: فيما الآخرون لا يزالون يبحثون عن مدنهم، وصلتَ أنت إلى مدينتك "أين" واسترحت.ـ إلى محمد الماغوط: حزنٌ في ضوء القمر، وفي ضوء الشمس، وفي العتمة كذلك.
غيب الموت في الثالث من الشهر الحالي الكاتب الياباني كنزابورو أوي عن عمر 88 سنة. ومثلما عاش حياته بعيدًا عن الضوضاء والضجة، يرحل الكاتب والمثقف الياباني، بصمت، وبعيدًا عن هذه الضجة، كما اختار دائمًا في حياته.
بالعودة إلى الشعر العمودي وجاهزية وصرامة بحوره وأوزانه، سنجد أن ثمة انفلاتات ومحاولات للخروج على قوالبه، واشتراط التطابق بين الوزن والتّركيب في بنائه، ولعلّ البدايات كانت بإزالة الحاجز الجزئي الذي يقوم بين الشطرين..
عندما نتحدّث عن الأغنية العربية، أو الموسيقى العربية، لا يكتمل الحديث من دون التوقف مليًّا عند مارسيل خليفة ومسيرة أربعين عامًا من الإنتاج المُثابر. في هذا الحوار، لم أجد فرقًا بين مارسيل المتكلّم ومارسيل الموسيقيّ، فتأكّدت أن الصّدقَ سيّدُ الحضور.
في مئوية ولادة المطرب وديع الصافي (1921-2013) نتذكره مع العود أو فرقة الدبكة أو في ثنائياته الكثيرة والمهرجانات، ذلك الكبير في زمن الكبار. أعطى ثلاثة أرباع عمره إلى الفن ولكل ما هو جميل في لبنان ودنيا العرب فنًا وغناءً وثقافة.