نتائج البحث: الهوية
تتواتر في إسرائيل، يومًا بعد يوم، التعليقات على واقع أن الحكومة الحالية بدفع مباشر من رئيسها بنيامين نتنياهو ترجّح الاعتبارات السياسية الداخلية الضيّقة على مواجهة الحقائق الطالعة من سير الحرب التي تشنها على قطاع غزة.
الكوميديا "الواقفة"، أو كوميديا "الستانْد أب"، نوع قديم جديد من الكوميديا يغزو المسارح الأميركية، ويولد أسماء ونجومًا يتجاوزونها أحيانًا. صفتها الأساسية، كما يدلّ اسمها، أن صاحبها، أو مؤدّيها، يقف وحيدًا برجلَيه على خشبة المسرح.
أول ما يطالع المشارك في معرض الرباط الدولي للكتاب هو البرنامج الثقافيّ المُعدّ لمرافقة المعرض، حيث يلحظ مدى الغنى والتعدد الذي يحفل به هذا البرنامج، سواء على صعيد القضايا التي يشتمل عليها، أو على مستوى الأسئلة التي يفجّرها.
فاز باسم خندقجي بالجائزة العالمية للرواية العربية "البوكر" لعام 2024 عن روايته "قناع بلون السماء" التي أفلتت من قبضة إدارة السجون ووصلت للعالم أجمع لتكون أول رواية عربية تُتوّج بجائزة يكتبها أسير وهو في السجن الذي قضى فيه نصف عمره.
في المدينة الملونة بالأبيض والأزرق، التقى شعراء العالم في مهرجان سيدي بوسعيد، وكان البحر الشاهد، وحارس الإبداع، ونشأ حوار الأجيال والاحتكاك بين الثقافات هناك، فالتقى فيه شعراء من العالم الغربي والشرقي، ما أتاح المجال لتبادل التجارب والخبرات بتخطي الحواجز.
فجأة، في النصف الأول من تسعينيات القرن الماضي، دخل الكاتب الأميركي بول أوستر إلى ثقافتنا، واتخذ مكانًا فريدًا في مكتبتنا. قبل "بلاد الأشياء الأخيرة"، و"ثلاثية نيويورك" (دار الآداب)، كان الاسم مجهولًا، وتقريبًا، لم يكن أحد يعرفه عندنا.
ما نشهده اليوم من احتجاجات طلابية ضدّ الحرب الإسرائيلية على غزة في عديد من الجامعات الأميركية، يعيدنا إلى تلك المراحل من التاريخ، عندما استطاع الحراك الطلابي التأثير في المشهد السياسي والاجتماعي والحقوقي، وساهم باتخاذ قرارات كبيرة من قبل الحكومات والأنظمة.
عن دار العائدون للنشر والتوزيع- عمّان، صدرت حديثًا "الأعمال السرديّة الناجزة" للكاتبة الروائية والقاصّة لمى سخنيني، في مجلّد يضم مجموعتها القصصية "تنويعات على وتر منفرد"، ورواياتها الثلاث: "دير اللوز تكسر أصفادها وتعانق الحلم"، و"زائر الأبدية المنسي"، و"هكذا صرتُ ملاكًا".
إذا بحثنا في سجل الحياة الشعبية الفلسطينية نجد كثيرًا من الغنى والعادات والتقاليد التي استمدها الشعب الفلسطيني من تاريخه، ومن حقب موغلة في القدم، إضافة إلى الثقافة الشعبية التي حُفرت في ذاكرته، وشكلت هويته الخاصة.
صدر حديثًا العدد 118 من مجلة "نزوى"، متضمنًا عددًا من الدراسات والحوارات والمقالات النقدية، حيث تناول زهير الذوّادي "جان جينيه والقضية الفلسطينية"، في حين كتب سامي داود "الوجه... ثغرة في الوجه، ولادة المسخ الرقميّ".