نتائج البحث: فيلم
بمبادرة من مؤسسة "فيلم لاب فلسطين" وبالتعاون مع بلدية مدينة رام الله يعرض اليوم الثلاثاء في قاعة المسرح البلدي في المدينة فيلم "عائدة" للمخرجة كارول منصور. وسيتم تخصيص ريع التذاكر لدعم "عونة غزة".
تفاجأ المتظاهرون في إحياء ذكرى يوم الأرض، في الثلاثين من مارس/ آذار الماضي، بامرأة تحمل صليبًا يكسوه الصبّار، بكل ما يحمله من أشواك، تسير بينهم. كانت هذه الفنانة البصرية الفلسطينية رنا بشارة، المعروفة بنشاطها الفني الميداني.
احتضنت الجزائر مهرجان عنابة للفيلم المتوسطي في طبعته الرابعة، خلال الفترة الممتدة من 24 إلى 30 نيسان/ أبريل، وقد تضمن الحدث برنامجًا خاصًا للسينما الفلسطينية تحت عنوان "تحيا فلسطين" يهدف إلى التعريف بالإنتاج السينمائي الفلسطيني وصناعه.
في قلب عروس المتوسط وعلى مدار ستة أيام، أقيمت فعاليات الدورة العاشرة لمهرجان الإسكندرية الدولي للفيلم القصير من 25 حتى 30 أبريل/نيسان 2024. تقدم لدورة هذا العام ما يزيد عن 1200 فيلم للتنافس في فئاتها الثلاث؛ الروائي والتسجيلي وأفلام التحريك.
في فيلم "حرب أهلية/ Civil War"، ينطلق المخرج وكاتب السيناريو أليكس غارلاند في سرديته السينمائية مستطلعًا فرضية قيام حرب أميركية أهلية يعود سببها المباشر لاستئثار أحد الرؤساء الأميركيين بولاية ثالثة وإعطائه الأوامر العسكرية لقصف المدنيين المحتجّين على مخالفته الدستور.
في المدينة الملونة بالأبيض والأزرق، التقى شعراء العالم في مهرجان سيدي بوسعيد، وكان البحر الشاهد، وحارس الإبداع، ونشأ حوار الأجيال والاحتكاك بين الثقافات هناك، فالتقى فيه شعراء من العالم الغربي والشرقي، ما أتاح المجال لتبادل التجارب والخبرات بتخطي الحواجز.
أمل، معلمة في إحدى المدارس الثانوية في بروكسل، تشجع طلابها على التعبير عن أنفسهم بحرية. وبفضل أساليب التدريس الجريئة وحماسها، ستقلب حياتهم رأسًا على عقب، إلى درجة صدمت بعضهم. شيئًا فشيئًا، ستشعر أمل بالمضايقة والتهديد.
كيف يمكن أن تكون الحياة بعد الستين، بعد التقاعد، والاستغناء عن الخدمات، بعد أن يسري الوهن في الجسد، ويتحول الشخص إلى مجرد منتظر لمجهول ليس لديه أدنى فكرة عنه.
قال لي بكل تبرم وملامحه تزداد حدة: لماذا تضع نفسك يا بني في عداء للدولة من بداية حياتك الجامعية؟ دعك من اتحاد الطلاب، والتفت إلى مستقبلك الذي يضيع... لم أفهم ما الذي حشر هذا الكلام الكبير في حديثنا.
فجأة، في النصف الأول من تسعينيات القرن الماضي، دخل الكاتب الأميركي بول أوستر إلى ثقافتنا، واتخذ مكانًا فريدًا في مكتبتنا. قبل "بلاد الأشياء الأخيرة"، و"ثلاثية نيويورك" (دار الآداب)، كان الاسم مجهولًا، وتقريبًا، لم يكن أحد يعرفه عندنا.