نتائج البحث: بلاد الرافدين
ظهرتْ على السّطح مقولاتٌ تغيّر من واقعٍ كان معروفًا طوال قرون، منذ أن وُجدت الألواح والرُّقيمات التي تتحدّث عن اللغة السومريّة والحضارة السومريّة، وعن الشعب السومريّ صاحب الإنجازات الكبرى على البشريّة.
على بعد 600 متر، أو أقل، من قلعتِها التاريخيّة، تُعاين مراسِلةٌ تلفزيونيةٌ أوجاعَ الدمار الذي طاول بْعَلْبَك (أو بَعْلَبَك)، بعد القصف الصهيوني الغادر الذي يستهدف التاريخ والجُغرافيا والحَواضر.
إنّ الإعاقة متأصّلة في الجنس البشري، فالحروب، وحوادث الحياة، والأمراض الوراثية، والأمراض الوبائية، وغير ذلك من أسباب، كانت كلّها منتجة للإعاقة، لذلك نستطيع القول عنها، بأنّها قديمة قدم البشرية.
وُلدت جين المقدسي في القدس 1940، وهي شقيقة المفكر إدوارد سعيد. تنقلت بين مصر والولايات المتحدة قبل أن تستقر في بيروت عام 1972. أصدرت كتابها الأول "شتات بيروت: مذكرات حرب 1975 ــ 1990". وصدر كتابها الثاني "جدتي وأمي وأنا" (2018).
يقدم ضيف "ضفة ثالثة" الروائي العراقي شاكر الأنباري في هذا الحوار أمثلة عديدة على ما عاناه الإنسان العراقي خلال أكثر من خمسين سنة من زحف الخراب في بلاده، مستعينًا بثقافته، وموظفًا ذاكرته كفرد قاوم ذلك الزحف.
صدر حديثًا عن منشورات رامينا في لندن كتاب "مدن الكلمات الصادقة" للقاصّ السوريّ عبد الرزّاق دحنون الذي يحكي فيه قصصًا من بلاد سومر.
نستطيع أن نعدّ القرود بأنّها الحيوانات الأكثر أمثلة في ثقافة البشر، حيث حمّلوها الكثير من الاستعارات الإيجابية والسلبية، فتارة يكون القرد إلهًا طوطميًا ينحدر البشر منه، وأحيانًا أخرى يكون تمثّلًا للعقوبة التي يستحّقها البشر عبر مسخهم لقرود لمخالفتهم الآلهة والقوانين.
سنجار قرية تحت جبل. غيمة خضراء انفصلت عن السماء، وحطّت على أرض خصيبة لا تعرف إلا الحياة والنمو والإثمار في أشجار الزيتون والجوز. هذا هو ملمح عابر من تاريخها الجغرافي. فما بين الجبل والأرض أيزيديون عراقيون قال التاريخ عنهم كثيرًا.
"تاريخ القراءة" كتاب عبقري كتبه كاتب "موسوعي" في أدق تعبير... و "متيّم" على أقصى سكرات العشق! يصطحب هذا المغرم قارئه في رحلة سحرية عبر التاريخ... لا بين الحدود، ولا في معترك الحروب، بل في مدينة عجائب.
هل يمكن لحشرةٍ صغيرة أن تشكّل حضارة؟ وهل نعدُّ النحلة جديرة بهذه المسؤولية التاريخية لتحمل على عاتقها مثل تلك المهمة المتعاقبة، من دون أن تتأخر في رفد الأجيال بثقافة الرحيق والعسل وأسطورته الباقية حتى هذا اليوم؟