نتائج البحث: الغربة
سنان أنطون شاعر وروائي وأكاديمي جامعي ومترجم، يكتب الأبحاث ومقالاته عن فلسطين بيده اليمنى ويكتب الرواية والشعر بيده اليسرى مؤرخًا لأوجاع العراق، موطنه الذي يلاحقه روائيًا وشعريًا منذ اغترابه في عام 1991. هنا حوار معه.
فاز باسم خندقجي بالجائزة العالمية للرواية العربية "البوكر" لعام 2024 عن روايته "قناع بلون السماء" التي أفلتت من قبضة إدارة السجون ووصلت للعالم أجمع لتكون أول رواية عربية تُتوّج بجائزة يكتبها أسير وهو في السجن الذي قضى فيه نصف عمره.
أطالت الغياب مها بيرقدار الخال، هذه الشاميّة الجميلة الصامتة فكدنا نفقد الأمل، حتى جاء ضوء من مذكّرات شاءت أن تبعثها إلى الحياة، فكان كتاب "حكايا العراء المرعب" (2024) الصادر عن دار فواصل للنشر في بيروت بالتعاون مع دار مجلة شعر.
يمثِّل هذا النص قراءةً لكلمةٍ فلسفيَّةٍ كتبها يوسف سلامة، وتعقيبًا عليها، حيث تناول فيها وضعية الذَّوات المشرَّدة جمعًا وأشتاتًا. إنَّها الذوات البشرية التي قالها في مجرَّد الفكرِ البسيط.
رحل الشهر الفائت الفنان والملحّن العراقي كوكب حمزة عن عمر ناهز الثمانين عامًا في مغتربه الدانماركي. يعد حمزة واحدًا من أعذب الملحّنين العراقيين الذين أنجبتهم الأغنية العراقية التي ازدهرت في سبعينيات القرن الماضي مع ملحنين آخرين.
يحمل الأكاديمي والمفكر العراقي عبد الحسين شعبان رسالة إنسانية فكرية في مساره الأكاديمي والإبداعي الثقافي. إنه المثقف الأصيل الذي يتميز برؤى خاصة تجاه الحياة والمجتمعات ومستقبل الشعوب انطلاقًا من تطلعه إلى مناصرة حقوق الإنسان.
صدر حديثًا عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام في القاهرة، بالتعاون مع بيت الشعر العراقي في بغداد، كتاب "غيمٌ على سرير: مختارات من شعر عبد الرزاق الربيعي"، اختارها الشاعر والناقد عماد جبار، وقدَّم لها الأستاذ الدكتور سعد التميمي.
في هذا الحوار نتقصى القليل مما كتبه الرحبي في "ليل المحطات والنجوم"، ونعود معه قليلًا إلى الوراء، ونحن نعلم أن تجربة الرحبي لا يمكن أن يختصرها حوار، لكنه خيط يجمعنا به وبالمدن التي يحملها على كتفه.
يقدّم كتاب "أجمع الذكريات كي أموت: شعراء برتغاليون معاصرون" من إعداد وترجمة إسكندر حبش (منشورات الجمل، 2015) لمحة عن جيل من الشعراء البرتغاليين الذين ساهموا في وسم الحداثة الشعرية البرتغالية، جنبًا إلى جنب مع شاعرها الأول بيسوا.
انتقلتُ إلى كندا بنيّة الهجرة إليها، وذلك بعد تفجير مرفأ بيروت في شهر آب/ أغسطس 2020. وقد تكون هجرتي سببًا في كتابة كل هذه الصفحات.