نتائج البحث: بانوراما
عبد الله تايه زار "بيت دراس" قريته المحتلة منذ عام 1948 مرة يتيمة، لكنها كانت كفيلة بأن تدفعه لاستعادتها أدبيًا في رواية "قمر في بيت دراس" التي قدّمت صور الحياة في "بيت دراس" ووقائع المواجهات العسكرية غير المتكافئة مع المستوطنين.
تاريخ صدور مجموعة "عرق" لجبرا إبراهيم جبرا عام 1956 يعني أنها أتت في ذروة النشاط الإبداعي لكل من سميرة عزام، وغسان كنفاني. ذلك يشير إلى التجاور بين الكتاب الثلاثة، كما يشير إلى المغايرة التي مثلها جبرا، خصوصًا في القصة القصيرة.
يمثّل الفنان اللبناني نشأت سلمان تجربة مميزة في العزف الموسيقي والتلحين، فقد تجلى إبداعه وتفرّد في العمل على انسجام اللحن وتناسقه مع الكلمة والصورة. في سمفونياته إحساس عال يتشكل داخل الروح فتطرب له الحواس.
هذه الرواية "فريسة سهلة جدًا" تشبه صور الأشعة عن المجتمع الإسرائيلي وأفراده، وحادثة الاغتصاب ليست مهمة بحدّ ذاتها، إنما بانوراما الشخصيات: لا أحد مستقر نفسيًا في هذه الرواية، لا أحد يقوى على الاطمئنان.
عبدالله علي الزلب باحث وأكاديمي في الإعلام والنوع الاجتماعي في جامعة صنعاء. له 7 كتب أكاديمية ودراسات علمية. يتحدث العربية، والإنكليزية، والفرنسية. في نهاية القرن المنصرم، عمل رئيسًا لقسم التعاون مع أوروبا في وزارة التخطيط والتنمية اليمنية. هنا، حوار معه:
أسدلت الستارة قبل أيام على الدورة العشرين للمهرجان الدولي للفيلم في مراكش (المغرب)، الذي شهد عرض 45 شريطًا من 36 دولة، ضمن أقسام عدّة: "المسابقة الرسمية"، و"العروض الاحتفالية"، و"العروض الخاصة"، و"القارة الحادية عشرة"، و"بانوراما السينما المغربية".
يستهلُّ الكاتب محمد برادة رواية "رسائل من امرأة مختفية" بتوطئة فنية مُبتكرة على لسان "الكاتب الضمني"، الذي يشبه ما صار يُعرف بالكاتب الشبح، لكنه هنا مُعلنٌ في ميثاق أخلاقي مع القارئ يفتح له شهيةَ القراءة.
تمنح فرنسا كل عام أكثر من 2000 جائزة أدبية. رقم فلكي من دون شك، لكنه حقيقي وواقعي فعلًا، ما يجعل فرنسا الدولة الوحيدة في العالم التي تكافئ أعمال الكتابة بجميع أنواعها أكثر من غيرها.
باسكال كازانوفا (1959 ـ 2018) تَتعيّنُ في دوائر الأدب العالمي بوصفها مرجعًا لا محيد عنه، ومثالًا يلفت الانتباه. منذ عملها الأول: "الجمهورية العالمية للآداب" الصادر عن منشورات سوي في باريس عام 1999. هنا، حوار مترجم معها.
صدر حديثًا العدد 83 من مجلة "الشارقة الثقافية" (سبتمبر/ أيلول 2023م)، التي تصدر عن دائرة الثقافة في الشارقة، حيث تطرقت الافتتاحية إلى اهتمام الشارقة باللغة العربية والأدب والثقافة، والتي تعد من أساسيات مشروعها الثقافي والحضاري.