نتائج البحث: رامبو
تمكن مهرجان سيدي بو سعيد منذ تأسيسه في 2013 من أن يحتل مكانة مرموقة في رزنامة الشعر العالمي وذلك بفضل برمجته المتميزة وجمال مدينة سيدي بو سعيد التونسيّة الساحرة وكذلك التنظيم المحكم الذي يقوم به الفريق المشرف عليه.
كان المأمون يدفع وزن الكتاب المترجم ذهبًا؛ وكلّ ذلك من أجل نقل علوم وحكم الشعوب الأخرى إلى الثقافة العربية. بهذه الطريقة، هضم العرب النتاجات الفكرية والثقافية للآخر، وطوّعوها، إلى جانب الدين والسيف.
في فيلم "Rei" الفائز بجائزة مهرجان روتردام لعام 2024، يتمكن المخرج الياباني تاناكا توشيهيكو من اختصار زمن عرض فيلمه إلى أقلّ من ثلاث ساعات، ولذلك توجب على المشاهد أن يشاهده على مرحلتين. ومع ذلك، فإنّ الفيلم يستحق هذا العناء.
بالرغم من الأوضاع الاقتصادية المتردية نتيجة الحروب التي تعصف بالعالم، لا يزال للثقافة حضور بالغ الأهميّة على الصعيدين العربي والعالمي؛ فمن المهرجانات الفنية والأدبية، إلى المعارض، وتحديدًا معارض الكتب، ثمّة حضورٌ لافت، وجمهور يأبى الخضوع لصوت الرصاص.
لماذا تُعامل المرأة الشاعرة كمواطنة درجة ثانية في عالم الشعر والكتابة؟ ولماذا يتم التفريق بين الشعر الذي يكتبه الرجل، والشعر الذي تكتبه المرأة؟هل الشاعرات يُعاملن بنوع من التمييز من قبل القارئ، أو الناقد؟
هل "كتاب الجيب" الذي عاد إلى صدارة الحدث الثقافي في ظل أزمة نشر خانقة وغير مسبوقة دليل عافية وإيجابية ثقافيًا واجتماعيًا ونفسيًا وحضاريًا، أم أنه يحمل بين طياته سلبيات كثيرة كما أكد ذلك جان بول سارتر قبل عقود بعزّ انطلاقته؟
لم تكن أعمال جينيه تمرّ دون أن تحدث ردود فعل من الوسط الأدبي الفرنسي. فحين نشر "سيدة الزهور العذراء" في 1943 كتب جان كوكتو: "إنه الحدث الكبير بهذه المرحلة". بعد سنتين كتب عن "شعائر الجنازة": "إنه العبقرية ذاتها".
لماذا أعود إلى الروح؟ إنها عودة خاطئة عند الحديث عن حامد بدر خان. وإذا كان لا بد من الحديث عن الروح هنا فلا بد من ربطها بالشعر. نعم، كانت روحه تنعصر ولكن كما تنعصر حبات الزيتون ليتدفق زيت الشعر منها.
كلما حاولت التنقيب عن جذوري المعرفية، وكيف دخلت عالم الكتابة، والانتقال من الحكاية الشفوية المتناقلة عبر المحيط العائلي والاجتماعي، للذهاب إلى تدوين صيغتي الشخصية، عبر الرواية، وجدتني أنتمي للأدب الغربي.
تعدّدت إبداعات حسين البرغوثي (1954 ـ 2002)، هذا المبدع الاستثنائيّ وعوالمه، فقدّم كتابات ونصوصًا في أجناس عدة. فمن هو البرغوثي، وماذا فعل في حياته القصيرة نسبيًّا (48 عامًا)؟