نتائج البحث: فيسبوك
على مدى أكثر من أربعة عقود، ظلّ الكاتب والصحافي اليمني، محمد عبد الله المساح (1948 ــ 2024)، على علاقة وطيدة مع القراء، يسَحرهم قلمه المعجون بتراب اليمن، والمهموم بقضايا وتطلعات شعبه وفئاته من الغلابة والكادحين.
ما أكتبه هنا ليس سوى متابعة لما يكتبه البسطاء، من يكتبون مشاعرهم وأحاسيسهم وأفكارهم العابرة في وسائل التواصل، وخصوصًا فيسبوك... مع ملاحظة غياب الموقف الواضح لدى بعضهم تجاه ما جرى ويجري.
وباء العمى الصهيوني يصيب مشاهير الكتاب الروس الذين اختاروا "إسرائيلهم"، فراح يُجن جنونهم، ليس لأنهم ممن قيل فيهم "صمٌ بكمٌ عميٌ فهم لا يرجعون"، إنما لأن فلسطين ما زالت، رغم دوي الانفجارات والرصاص ورائحة البارود وشواء الأجساد، تُصرّ على الحياة.
المناضل والأسير المحرّر باسل غطّاس كتب في رثاء صاحب "صهر الوعي: أو في إعادة تعريف التعذيب": "ها هو الموت يفرّق بيننا مجدّدًا تاركًا لنا من أثره أسطورة الصمود والعزّة والكرامة وسيرة الأسير الفلسطينيّ المثقّف والدارس القائد، والّتي ستحفظها وتتناقلها الأجيال".
تمكن مهرجان سيدي بو سعيد منذ تأسيسه في 2013 من أن يحتل مكانة مرموقة في رزنامة الشعر العالمي وذلك بفضل برمجته المتميزة وجمال مدينة سيدي بو سعيد التونسيّة الساحرة وكذلك التنظيم المحكم الذي يقوم به الفريق المشرف عليه.
انطلق فيلم "الرب يراني" (2024، 90 د) للمخرج طوني نعمة في أول عروضه في مونتريال على أن يسافر خلال هذا الشهر بين المقاطعات الكندية، والفيلم من كتابة المخرج منير معاصيري حاول فيه أن يضيء على حياة الراهب الطوباوي إسطفان نعمة.
ما يقرب من ستة أشهر مرّت على اندلاع الحرب على قطاع غزة، لتصل الذاكرة الجمعية الإنسانية حدًّا يفوق التشبّع بصور الأشلاء والدمار اليومية؛ قسوةٌ ومذبحة، بل إبادة تتم على مدار الساعة على مرأى الشعوب.
دشّن الروائي عاطف أبو سيف، وزير الثقافة الفلسطيني السابق، مقدمة الأعمال الشعرية للشاعر الشهيد سليم النفّار، الصادرة حديثًا عن وزارة الثقافة الفلسطينية في رام الله.
خلال العدوان الأخير، يجد التشكيليّ الغزّي ميسرة بارود في الفن مساحتَه للتعبير عن المشهد في غزّة بين العام والخاص؛ مُستكمِلًا مسيرته التي كان آخرها معرضه "رُكام" (2021)، الذي يعتبر إعادة هندسة بصرية لغزّة التي دُمّرت عبر عديدٍ من الحروب.
القلق من الكتابة هو مصطلح يشير إلى مشاعر من القلق والتشاؤم وعدم الراحة تجاه الكتابة، كما يسمى أيضًا بحبسة الكاتب، أو عزلة الكتابة، أو حصار الكاتب. توجَّهنا إلى عدد من الكاتبات والكتاب العرب للإجابة عن سؤال قلق الكتابة وأسبابه وحلوله.