نتائج البحث: مسرح
بعد النكبة تشتت فنانو المسرح الفلسطيني وهاجر معظمهم إلى الأردن ثم إلى سورية التي تمّ فيها تأسيس فرقة للمسرح الفلسطيني احتضنتها دمشق وفنانوها ومبدعوها بكل اهتمام ومتابعة ومشاركة حقيقية في محاولة لنقل القضية الفلسطينية العادلة إلى الجمهور العربي والعالم.
صلاح بوسريف، شاعر وناقد مغربي، سَكنَ رهان الحداثة مشروعه الشعري منذ البدايات، تمكّن من بناء تجربة فريدة من الثمانينيات. ارتبط اسمه أيضًا بالحقل الثقافي إبداعيًا وتنظيميًا حيث سبق أن ترأس فرع اتحاد كتّاب المغرب بالدار البيضاء. هنا حوار معه:
اعتمد الفنان والممثل المسرحي حسين مختار، من خلال "مشروع حلم"، على خلق وتطوير المسرح المدرسي، وهو المغزى الرئيسي لإنطلاقه، وفي نفس الوقت أفرز جملة واسعة من الأهداف الثانوية التي سعى من خلالها لتطوير واكتشاف مواهب الأطفال، والأخذ بيدهم.
صدر حديثًا عن دائرة الثقافة في الشارقة العدد الجديد 55 (نيسان/ أبريل 2024) من مجلة "المسرح" الشهرية، التي تضمنت مجموعة من المقالات والحوارات والمتابعات المواكبة لحراك "أبو الفنون" في الشارقة والعالم.
هذا العالم جريمة جغرافية/ نحن ضحايا التكوين/ أبطالنا شركاء في الجريمة/ قرروا الحرب باسم المقدّس/ إعمار الأراضي هي فكرة وهمية/ خدعة فطنتها الملائكة/ "سفك الدماء"/ الحزن البشري موجود مع كلّ الوعود/ إنّه ليس شيئًا يمكنك علاجه بالأفيون.
كتاب "جبل الزيتون"، أو "زيتون داغي" بالتركية، لا يعكس عنوانه المضمون إلى حد كبير، فهو غير محصور بجبل الزيتون في القدس، بل هو نثرات من ذاكرة المؤلف التركي فالح رفقي أطاي.
شهد الشاعر والروائي والمسرحي والمخرج السينمائي الفلسطيني وليد عبد الرحيم، المرحلة الفدائية في بدايات شبابه في ثمانينيات القرن الفائت أثناء الاجتياح الصهيوني للعاصمة العربية بيروت في صيف عام 1982.
تخيّلْ أنّك تسافرُ في منطقة صراع، وخلال رحلة طويلة لك بالحافلة تشهدُ أمام عينيك انفجارًا، وتنقلبُ الحافلة بك. عندما تستعيدُ وعيك تجدُ نفسك وسط فوضى مُطْبِقة: رفيقك في السفر صار مأسورًا تحت عجلات الحافلة المقلوبة.
تفتح مذكرات السياسيين أبواب الذاكرة الشعبية على مصراعيها، وتهيج في دواخل القارئ رغبة الغوص في الحدث، الذي ربما كان شخص المطلع عليها، أحد ضحاياها، كجزء من خسائر صراع الراوي والمروي عنه من أحداث وظواهر وسياسات.
يستولي الأحمر على العين فور وقوع النظر عليه، يحتل المرئي ولا يكتم سرًا، غير أن إشاراته أحيانًا غامضة رغم جاذبيتها المقدامة. فهل الأحمر لون التناقض كما هي حال الوردة - الدم صديقةً "لا تُبقي على أحد".