نتائج البحث: الثقافة
احتضنت الجزائر مهرجان عنابة للفيلم المتوسطي في طبعته الرابعة، خلال الفترة الممتدة من 24 إلى 30 نيسان/ أبريل، وقد تضمن الحدث برنامجًا خاصًا للسينما الفلسطينية تحت عنوان "تحيا فلسطين" يهدف إلى التعريف بالإنتاج السينمائي الفلسطيني وصناعه.
فاز باسم خندقجي بالجائزة العالمية للرواية العربية "البوكر" لعام 2024 عن روايته "قناع بلون السماء" التي أفلتت من قبضة إدارة السجون ووصلت للعالم أجمع لتكون أول رواية عربية تُتوّج بجائزة يكتبها أسير وهو في السجن الذي قضى فيه نصف عمره.
هل يمكن لحشرةٍ صغيرة أن تشكّل حضارة؟ وهل نعدُّ النحلة جديرة بهذه المسؤولية التاريخية لتحمل على عاتقها مثل تلك المهمة المتعاقبة، من دون أن تتأخر في رفد الأجيال بثقافة الرحيق والعسل وأسطورته الباقية حتى هذا اليوم؟
في قلب عروس المتوسط وعلى مدار ستة أيام، أقيمت فعاليات الدورة العاشرة لمهرجان الإسكندرية الدولي للفيلم القصير من 25 حتى 30 أبريل/نيسان 2024. تقدم لدورة هذا العام ما يزيد عن 1200 فيلم للتنافس في فئاتها الثلاث؛ الروائي والتسجيلي وأفلام التحريك.
رحلة خليل طافش مع الحياة قاربت في كثير من تفاصيلها الدراما في وجهها الأقدم، حيث "أبو الفنون" يستحوذ على روحه وتفكيره ويطبع حياته بتفاصيله إلى الحد الذي جعل فن المسرح مسعاه الدراسي ومن بعده العملي.
صدر حديثًا عن دائرة الثقافة في الشارقة العدد الجديد 56 (أيار/ مايو 2024) من مجلة "المسرح" التي تصدرها دائرة الثقافة، واحتوى على عدد من المقالات والحوارات والتقارير حول المتن المسرحي العربي وفي العالم.
أصدر المعهد الفرنسي للشرق الأدنى في بيروت عام 2023، كتابًا فلسفيًا مهمًا عنوانه "مستعصيات على الترجمة... في الأخلاقيات". وعنوانه في الفرنسية Dictionnaire des intraduisibles. Vocabulaire européen de philosophie (Le Seuil/ Le Robert, 2004) والترجمة بإشراف نبراس شحيّد وجيوم دوفو.
في المدينة الملونة بالأبيض والأزرق، التقى شعراء العالم في مهرجان سيدي بوسعيد، وكان البحر الشاهد، وحارس الإبداع، ونشأ حوار الأجيال والاحتكاك بين الثقافات هناك، فالتقى فيه شعراء من العالم الغربي والشرقي، ما أتاح المجال لتبادل التجارب والخبرات بتخطي الحواجز.
صدرت حديثًا عن بيت الحكمة للثقافة في القاهرة سلسلة "عيون الحكمة"، التي تقدم مجموعة من الكتب المختارة في فروع المعارف المختلفة.
يرغب الواحد منا، أكان طالبًا باحثًا، أو ناقدًا للفن، أو باحثًا متمكّنًا، أو صحافيًا، أن يدرس فنانًا تشكيليًا من الرواد في العالم العربي، فلا يجد أمامه إلا بعض اللوحات المبثوثة في المتاحف، الفردية، أو الوطنية.