نتائج البحث: رواية
فجأة، في النصف الأول من تسعينيات القرن الماضي، دخل الكاتب الأميركي بول أوستر إلى ثقافتنا، واتخذ مكانًا فريدًا في مكتبتنا. قبل "بلاد الأشياء الأخيرة"، و"ثلاثية نيويورك" (دار الآداب)، كان الاسم مجهولًا، وتقريبًا، لم يكن أحد يعرفه عندنا.
لحظات عاطفيّة مؤثّرة سادت حفل إعلان أسماء الفائزين بجائزة البوكر للرواية العربية هذا العام، حفل شهدته الملايين ربّما، لحظات درامية بدأت بدمعة رئيس لجنة التحكيم، الروائي السوري نبيل سليمان، وهو يعلن اسم الفائز: الأسير باسم خندقجي، وروايته "قناع بلون السّماء".
نشرت دار "غاليمار" الباريسية، في مطلع نيسان/ أبريل الماضي، نصين يريان النور للمرة الأولى، للكاتب جان جينيه (1910-1986). الأول هو مسرحية بعنوان "هيليوغابالي" مكونة من أربعة فصول، والثاني هو سيناريو فيلم بعنوان "مودمازيل".
قبل طوفان الأقصى كانت العربات التي تجرّها الحمير في غزة تنقل التمور والموز والتين، ومنها ما هو لنقل الرمل والإسمنت، ومنها ما هو لنقل الأطفال إلى المدارس والعائلات إلى الشاطئ. وكانت تزود بمظلات وأرسنة مطرزة.
شملت القائمة القصيرة لـ"جائزة المرأة للخيال" 2024، ستة عناوين لمبدعات من بلدان مختلفة، اثنان من أيرلندا، ورواية واحدة من كل من أميركا وأستراليا وفلسطين والصين، أي بما يغطي أربع قارات.
عن دار العائدون للنشر والتوزيع- عمّان، صدرت حديثًا "الأعمال السرديّة الناجزة" للكاتبة الروائية والقاصّة لمى سخنيني، في مجلّد يضم مجموعتها القصصية "تنويعات على وتر منفرد"، ورواياتها الثلاث: "دير اللوز تكسر أصفادها وتعانق الحلم"، و"زائر الأبدية المنسي"، و"هكذا صرتُ ملاكًا".
يبدو من الصعب العثور على سمات محددة للمرحلة التي يطلق عليها ما بعد الحداثة، ولكن يمكن الاتفاق على أنها تعني الشك في العقل والقيم والشخصية الإنسانية.
ضمن فعاليات الدورة السادسة لملتقى القاهرة الأدبي، عُقدت ندوة بعنوان "التقارب رغم الاختلاف بين روايتي "1970" للكاتب المصري صنع الله إبراهيم، والكاتب البرازيلي إنريكي شنايدر".
صدرت حديثًا عن دار الشؤون الثقافية في بغداد رواية جديدة للأديب العراقي المقيم في ألمانيا، نعيم عبد مهلهل، وحملت عنوان "حدائق الأهوار والفراشة الأمازيغية". تدور أحداثها بطريقة فانتازية يمازج فيها الواقع الخيال.
صدر حديثًا العدد 118 من مجلة "نزوى"، متضمنًا عددًا من الدراسات والحوارات والمقالات النقدية، حيث تناول زهير الذوّادي "جان جينيه والقضية الفلسطينية"، في حين كتب سامي داود "الوجه... ثغرة في الوجه، ولادة المسخ الرقميّ".