نتائج البحث: بيروت
صدر حديثًا عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر كتاب "البناء الفني في روايات رمضان الرواشدة" للكاتبة أريج أمجد الطوالبة. وقالت الكاتبة بتقديمه: تأتي أهمية دراسة البناء الفني في روايات الرواشدة للوقوف على الإبداع الروائيّ بالأدب الأردنيّ، وعلى نضوج تجربة وإبداع الكاتب.
أطالت الغياب مها بيرقدار الخال، هذه الشاميّة الجميلة الصامتة فكدنا نفقد الأمل، حتى جاء ضوء من مذكّرات شاءت أن تبعثها إلى الحياة، فكان كتاب "حكايا العراء المرعب" (2024) الصادر عن دار فواصل للنشر في بيروت بالتعاون مع دار مجلة شعر.
جميلة في رواية "الآنسة جميلة" لنسرين النقوزي فتاة بلغت سن من يفوتهن قطار الزواج في بلادنا العربية. هذه الـ "جميلة" تصف نفسها ولا يصفها لنا أحد. مشكلتنا معها أنها الراوية في جزء أساسي من الرواية.
أصدر المعهد الفرنسي للشرق الأدنى في بيروت عام 2023، كتابًا فلسفيًا مهمًا عنوانه "مستعصيات على الترجمة... في الأخلاقيات". وعنوانه في الفرنسية Dictionnaire des intraduisibles. Vocabulaire européen de philosophie (Le Seuil/ Le Robert, 2004) والترجمة بإشراف نبراس شحيّد وجيوم دوفو.
أضيء على مبدع من لبنان هَامَ بفلسطين شعرًا وكلامًا غنائيًّا وموسيقى، هو الخالد عاصي الرحباني، بين دفّتي كتاب عبيدو باشا "تعا ولا تجي- مائة عام على ولادة عاصي الرحباني"، "دار نلسن"، 2023، بيروت، (554 صفحة) ولوحة غلاف للفنان حسن جوني.
مثّل الملصق الثوريّ/ السياسيّ تقليدًا في التاريخ الوطنيّ الفلسطينيّ المعاصر، إذ تمّ إنتاجُه على نطاق واسع منذ أواسط ستّينيات القرن المنصرم، من قِبل منظّمة التحرير الفلسطينيّة، بمساهمة فنّانين فلسطينيّين وعرب وعالميّين.
لا تزال النظرة الاستشراقية، التي تنهل من نزعات ثقافوية اختزالية، وترى في الإنسان في مجتمعاتنا العربية مجرد كائن ديني، تلازم دراسات عديدة في العلوم السياسية والاجتماعية، وتغري بعض الأكاديميين للأخذ بها على الرغم من أنهم يرتكبون أخطاء منهجية في مؤلفاتهم.
صدرت حديثًا عن دار هاشيت أنطوان/ نوفل، في بيروت، رواية جديدة للكاتب المغربي محمد سعيد احجيوج بعنوان "كهف الألواح". تنتمي الرواية، كأغلب روايات الكاتب، إلى أدب ما بعد الحداثة الموسوم بالتجريبية والخوض في عوالم سردية غير مألوفة.
وصل غسان أبو ستّة إلى قطاع غزّة في العاشر من تشرين الأوّل/ أكتوبر الماضي، قبيل ساعات من إحكام الحصار الإسرائيليّ حوله، ليكون حاضرًا بمستشفيات القطاع مع منظّمة "أطبّاء بلا حدود"، بعد أن قرّر الاحتلال فرض سلطة الموت على قاطني غزّة.
واصلت عين الكاميرا بالسينما المصرية، منذ بداياتها، رصد المرأة الأنثى، وليس المرأة كحضور حقيقي، فباستثناء موجة الأفلام الرومانسية التي طغت على السينما ببداياتها، وبعض الأفلام الجادّة، فإن أغلب الأفلام تعاملت مع المرأة من خلال إبراز مفاتنها على حساب روحها ومضمونها.